YAŞAYAN DÜNYA DİNLERİ

الحلّ:    أ.   إن قرع الأجراس للصلاة إنما يخصص ليوم الأحد أي أنه عبادة أسبوعية.

الحلّ:   ج.    عيد القيامة يطلق عليه أيضا ”الفصح” في اللغة العبرانية، و”البصخة” في اليونانية.

الحلّ: ه.   فإن الصوم والحمية ممكن أن يتوافقا في أيام الجمعة والسبت خلال أيام الصوم الأربعين، والخمسين، وكذلك في أعياد ميلاد المسيح والعزيزين (من غير يوم الأحد)، وفي أيام عرفة أي

الحلّ:    ج.     من الأعياد المتقلبة أوقاتها لدى النصارى عيد صعود المسيح إلى السماء، ويأتي بعد عيد القيامة بأربعين يوما.

الحلّ:      ب.  ووفقا للكاثوليك والأرثوذكس فإن الأسرار المقدسة في النصرانية عددها سبعة، وهذه الأسرار السبعة هي على التوالي: ”سر المعمودية، وسر القربان المقدس، وسر الميرون، وسر التوبة والاعتراف، وسر الزواج، وسر الكهنوت، وسر مسحة المرضى”.

الحل:     ج.   في الكنيسة الكاثوليكية،كل من يأكل قطعة خبز من يد الأسقف في هذه المراسم فكأنما أكل من لحم المسيح عيسى، وكذلك من يشرب من الشراب الذي يمده الأسقف فكأنما شرب من دم المسيح عيسى، وبهذا يتحقق اتحاد الشخص المؤمن بالنصرانية مع لحم المسيح عيسى ودمه.

الحلّ:    ه.     طوال الأربعة عصور الأولى كانت تسمى جماعة أو مجتمع النصارى بهذا الاسم ”الكنيسة”و التي تأتي من كلمة ekklesia، حيثما كان يوجد مجموعة من الحواريين في أي مكان،ثم بعد ذلك أصبح يطلق على مكان عبادة النصارى .

الحلّ:    ب.     أثير موضوع من هو روح القدس وموضوع سلطة الكنيسة الرومانية وذلك في المجمع الثامن الذي انعقد في اسطنبول، ونتج عن هذه الخلافات فروقات في الاعتقاد بين الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية.

الحلّ:  د.   إن الكاثوليك يؤمنون برئاسة البابا الروحانية وأما رئاسة البطريق  اولأساقفة فهي من خصائص الأرثوذكس .

الحلّ:     د.     رغم اعتبار النصارى أن بوذا هو المسيح لكن لم تكن هناك محاولات استمالة بدمج العادات الوثنية بالمعتقدات النصرناية لتبشير الهندوس والبوذيين.

الحلّ:      ب.  لا توجد معلومات دقيقة حول تاريخ استخدام كلمة”مسيحي”أو”خريستيان”لأولمرة، ومعرفة ذلك قد تتطلب بعض التحليلات. مثلا نرى أن اسم ”خريستيانوس” قد ذكر ثلاث مرات فقط وذلك في سفر أعمال الرسل (26:11؛ 28:26) في العهد الجديد وفي المكتوب الأول لبطرس (16:4). انطلاقاً من هذه الجمل نرى أن كلمة خريستيان قد استخدمت للمرة الأولى في أنطاكيا وذلك حوالي سنة 60 م.

الحلّ:   ج.    في إنجيل متى تبدأ القصة بذكر نسب عيسى ابن الإله (متى 1: 17-1)، وبعد ذلك يَذُكر أن عيسى قد ولد في بيت لحم أيام مذبحة اليهود وذلك في عهد هيرودوس،

الحلّ:   ه.      بعد خلق العالم بقرون؛ وبعد الطوفان بزمن طويل؛ وبعد ولادة إبراهيم بألفي سنة؛ وبعد موسى بألف وخمسمئة سنة، وبعد الملك داوود بنحو ألف سنة؛ وفي السنة الخامسة والسبعين من نبوة دانيال؛ وفي الأولمبياد الرابع والتسعين بعد المئة؛ وفي السنة الثانية والخمسين بعد المئة السابعة من تشييد روما وعند بلوغ الامبراطور أوكتاف أغسطس سن الثانية والأربعين ولد المسيح عيسى ابن البابا الأزلي والإله الأزلي في يهودا في بيت لحم من مريم العذراء.

الحلّ:           ج.    بدأ النبي عيسى بأداء وظيفته النبوية بعد سن الثلاثين. حيث كان النبي يحيى وهو ابن خالته يعيش في الأردن  ويقوم بتعميد الأشخاص الموحدين للإله وأصحاب الإيمان الحقيقي ليحمل بعدها اسم: ”يوحنا المعمدان”،  وقد ذهب إليه النبي عيسى (عليه السلام) فعمده، وتذكر الأناجيل المسيحية بأنه: ومن أجل التحضير للشروع  في أداء وظيفته فقد ذهب إلى الصحراء، وعمل الشيطان هناك على إبعاده عن الطريق. الشيطان أراد من النبي  عيسى أن يستغل موقعه كابن للإله ويستخدم قدرته في السيطرة على العالم، لكن النبي عيسى لم يستجب له  وعاد إلى بحيرة الجليل.كما شرع بالتبليغ في الجليل وتوجه في الوقت ذاته إلى السامرية والقدس وشمال الخليل. وخلال جولاته قدم نفسه لمستمعيه كشخصية قادرة على استجلاب المغفرة للذنوب، وبعد فترة صحبه مجموعةٌ من الحواريين الذين ساعدوه في التبليغ.

الحلّ:   ب.    جاء الإنجيل على ذكر نحو أربعين معجزة له.

الحلّ:  ه.     لم يرد في القرآن ذكرا لصفات عيسى عليه السلام الجسدية.

الحلّ:            أ.            بالمرور على أسماء الحواريين يأتي اسم سمعان بطرس في مقدمة الأسماء التي برزت في فترة ما قبل بولس. يذكر العهد الجديد أن سمعان بطرس قد وقف خطيبا في الناس في يوم الخمسين (يوم العنصرة أو يوم البينتيكوست) فآمن به نحو ثلاثة آلاف شخص وتم تعميدهم.

الحلّ:   ب.    لم تذكر الرسا٦ل الصغيرة ضمن رسائل الكتب التعليمة في العهد الجديد.

الحلّ:        ه.          نسخة سيناء: هذه النسخة وجدت في مغارة في أحد أديرة سيناء عام 1844، وفي عام 1933 باع الاتحاد السوفييتي هذه النسخة للمتحف البريطاني بإنجلترا مقابل 100 إسترليني. تاريخ كتابة هذه النسخة 331م وتتألف من 346 صفحة.

الحلّ:    أ.     لم يذكر عن المسيحية أن من أسسها الإيمان بكون الحواريين ملائكة أنزلوا لدعم أو حماية عيسى.