YAŞAYAN DÜNYA DİNLERİ

الحلّ:    د.    Mircea Eliad تحدثت عما يسمى ”الأيادي الأولى” وهي مجموعا ٌت من الناس ذات  معتقداٍت ديني، أكدت أنهم لم يمروا بأية مراحل تطورية ابتداعية كم اتّدعي بعض النظريات، وأما ما عرفت بـ ”الأعراف الدينية” فيما بعد فهي تحمل صفات تطورية وقعية بحسب تلك الدراسات ذاتها.

الحلّ: ب. تاريخ الأديان هو علم يدرس بنية وغايات البنى الدينية المختلفة آخذاًب الاعتبار المظاهر والتطورات التاريخية التي مرت بها، فعلم تاريخ الأديان والذي يتناول المظاهر التاريخية للأديان يدرس هذه الأديان عبر طرق عدة.

الحلّ: أ. يتناول علم الأديان الظواهر الدينية من خلال عدة طرق من بينها ؛ (الطريقة الوصفية)، وهي تعني: التعريف بالدين أو بمظاهره التاريخية كما هي فعلاً، وهناك أيضاً: (طريقة الظواهر) أو ”الفينومينولوجيا” التي تعمل على تحليل وفهم المظاهر الدينية.

الحلّ:  ج.    منذ القرن الحادي عشر مؤلفات تحمل اسم”اللملل والمحن” وهي تتحدث عن الأديان  والطوائف المختلفة التي وِجدت في التاريخ الإسلامي وهي تحمل أهميةكبيرة في هذا المجال فهي تناقش أنظمة ففكرة  وعقائديةً متعددةم أول المؤلفات التي حملت اسم ”املل والنِّوالمل” تعود إلى ”البغدادي” .

الحلّ: د.   إن مصطلح الملل هو ما يشير إلى أهل الديانات أم النحل فتشير إلى الأحزاب والطوائف والجماعات والأعراف التي لات تستند إلى وحي.

الحلّ: أ.  قد عمل الكاتب المشهور شمس الدين سامي الذي كان مجتهداً ومعطاءً إلى جانب معرفته للعديد من اللغات  على دراسة المصطلحات والمبادئ التي استندت إليها الأساطير المنتشرة بين عامة الناس من المشرق إلى المغرب.

الحلّ: ب.  أحوال اتلي مهحدت لظهور المذهبية الدينية بقدر ما أدت أيضا إلى الوصول لحالة توافق بين المعتقدات المتجاورة والخروج بأنظمة عقائدية دينية جديدة. وهده الأنظمة الهجينة التي حملت عناصر متعددة من العقائد والعبادات أطلق عليها فيما بعد “ الديانات التوافقية” أو “ سينكريتم”.

الحلّ: ج.  اليزوترزمية تعني “ علوم باطن الإنسان” وليست من الديانات التوافقية.

الحلّ: ه. تُصنف الأديان كبدائية أو تطورية وذلك بحسب نمط الحياة الاجتماعية والثقافية للمتنسبين لهذه الديانة.

الحلّ: ب.   بعض الأديان كانت تؤمن بتعدد الآلهة لكنها تجعل من أحدها قوة عليا وتقوم بتعظيمه، هذه المعتقدات تحمل اسم ”الهينوتيزم” (henoteist).

الحلّ: ج. توقف Hegel عند ما أسماة ”عصر الأساتير والسحر“ الذي سبق العصور الدينية في تاريخ الإنسانية أما frazer فقد جعل مرحلة ”السحر“ المرحلة الأول) من تاريخ البشرية

الحلّ:   أ.     ذكر عدد من العلماء المسلمين  مصطلح ”الدين” في مؤلفاتهم بشكل يتوافق مع الشرح الذي أوردناه قبل قليل وَعَّرفوه كذلك كعامل فكري ينظم حياة الفرد والمجتمع.

الحلّ: د. ظهرت مؤلفات مثل”الملل والنحل”وأشباهه ولها مؤلفون عدة، وهي تبحث في تاريخ الأديان والطوائف وتعرف الأديان كأنظمة وقوالب تصدر عنها سائر السلوكيات والأفعال الإنسانية وتتخذ كنماذج للعيش، والدراسة التي أعدها عبد القادر البغدادي وتحمل عنوان ”الفرق بين الفرق” تعد مثالاً على ذلك.

الحلّ:    ب.    الإيمان معني أيضاً بتقييم ارتباط الإنسان مع العالم الذي يعيش ضمنه وبيان صحته أو خطئه،

الحلّ: ب. لعب الدين دوراً هاماً عبر التاريخ في الإجابة على الأسئلة التي أثارت فضول الإنسان في حياته فيما يتعلق بصلته بالعالم الميتافيزيقي ومن ثم تساؤلاته حول وجود قدرة أو قدرات عليا،فقام بتعريف تلك القدرات وبالتالي تلبية احتياجات الإنسان في الاستعاذة وطلب الحماية، إضافةً إلى ذلك فالدين يبعد الإنسان عن الشر ويشوقه إلى الخير بعد أن يحرك فيه وجدانه .

الحلّ: ج،  العقيدة الواحدية أو البانتيزم (Panteizm) كانت تعتبر الإله والكون شيئاً واحداً فتعتبر المساس بالطبيعة أمراً شنيعاً.

الحلّ: ه. تأتي النصوص المقدسة والمادة الدينية في مقدمة المصادر التي تعتمد عليها دراسات تاريخ الأديان،ويضاف إلى هذه المصادر طرق متعددة كالمراقبة والنقل الشفهي والاستفتاءات وأنظمة أخرى

الحلّ:  ج.المذاهب التي تعد كأذرع سفلى أو كمدارس بالنسبة للدين يمكن أن تصنف بحسب بنيتها إلى ثلاثة أقسام: اعتقادية، فقهية ،سياسية.

الحلّ:  ب. هذا المفهوم يرى أن اليهودية والمسيحية مصنفتان ضمن فئة الحق والإلهية وذلك تبعاً لجذورهما وبعد ِ ذلك تعرضتا للتحريف حتى أطلق عليهما فيما بعد ”الأديان المحرفة”. في الحقيقة يفتقر هذا التصنيف إلى الموضوعية وفيه بعض الإشكاليات، وذلك أن التحدث وفقا للقرآن الكريم يعني الإقرار بأن الدين عند الله هو الإسلام وكل ما عدا ذلك فهو يصنف ضمن فئة أخرى وبناء على ذلك فالدين الحق والدين الإلهي هو الإسلام فقط.

الحلّ:  د. تُقسم الأديان من حيث الإيمان بإله واحد أو بآلهة متعددة إلى: المونوتيزم (monoteist) أو ”الموحدون”، والدواليزم (düalist) أو ”المثنويون”، والهينوتيزم (Henoteist)، والبوليتيزم (politeist)، ومن ناحية التعرف على الإله تقسم الأديان إلى: غنوصية (gnostik) أو ”مذهب العرفان”، وأغنوستية (agnostik) أو ”لا أَدرية”، ومن ناحية معتقداتها حول علاقة الإله مع الكون والإنسان تقسم الأديان إلى:البانتيزم(panteist) أي مذهب وحدة الوجود أوالواحدية، والدييزم(deist) أو”الربوبيين” وهناك بالطبع تصنيفات أخرى.