YAŞAYAN DÜNYA DİNLERİ - Deneme Sınavı - 5

الحلّ:  د.   إحدى ميزات الديانية الهندوسية وإن كانت ميزة سطحية هي القبول بقداسة الأبقار وقداسة البرهمانيين.

الحلّ:  أ.   ان دين وادي الإندوس أو هاربا قد يعد الأقدم للديانة الهندوسية الموجودة اليوم.

الحلّ:    ج.  يعد إله موهنجو-دارو إله البركة والخضرة بالإضافة لكونه الإله الأساس لها، ومن بعض أشكال العبادة تقديم الدم وحرق البخور أو تقديم الزيت. ولأجل ذلك أسست المعابد التي تضم الهياكل وهي مراكز العبادة.

الحلّ: أ.  أقدم أشكال السامهيتا هو ريغ-فيدا (Rig-veda) وهو يتضمن طقوسا دينية رسمية ويخاطب آلهةً عدة أو قوى إلهيةً متعددًة تُدعى أسورا (asura)، هذه الطقوس تتمركز حول قرابين النار ونبات السوما، ولأن الطقوس متعددة ومعقدة  فاستخدام النصوص المقدسة منوط برجال الدين، وإضافة إلى تعاليم الدين الرسمي ثمة  بعض الإجراءات التي ينبغي على ”صاحب الخان” أن يقوم بها من أجل إقامة الطقوس والعبادات.

الحلّ: د.  (الأوبانيشاد)، وفيه ينتقل التركيز من الطقوس إلى الشخصية والتجارب  معقدًة ومقدسةً في آن واحد وتمثل عالماً مصغراً ينضوي تحته الإنسان.  الصوفية، حيث أن روح الإنسان أو ذاته المنفردة تسعى للاتحاد مع البراهمان وهو الحقيقة المطلقة وذلك لتحقيق الذات ”الأتمان” (Atman)، أما مصطلح سامسارا (samsara) فهو يدل على دورة مستمرة من عمليات التوحد مع البراهمان للوصول إلى حالة الخلاص والتحرر أي الموكشا (mokşa) والتي سيصل بعدها إلى حلقة كانهائية،

الحلّ: ب.  في القرنين السادرس عشر والسابع عشرقام عدد من الأشخاص وهم كبير وريداس ودادو برفض نظام الكاست والدعوة لتأسسي دين يقوم على أساس المحبة.

الحلّ:  ه. ولازال الكثير من الهندوس يختار إلهاً من الآلهة ويتخذه إلهاً شخصياً له ويُطلَ ُق عليه إشتا (işta)، وهذا الإله يُعنى  بعبادة والتزام هؤلاء الناس. تلك الاختيارات المختلفة لآله مختلفة يؤدي في الأخير إلى نشوء أشكاٍل متعددٍة  من عبادة الآلهة.

الحلّ: ج.  من المعتقدات الأخرى المهمة لدى الهندوس هي: نظام الكاست، الكارما، السامسارا، التناسخ ، وقوة الأرواح، والموكشا.

الحلّ: أ.  في يومنا الحاضر توجد ثلاثة مذاهب رئيسية للهندوسية ذات مسيرة تاريخية طويلة وتعتبر المذاهب أو التيارات القديمة،  وهي: الشيفانية، الفيشنوية، الشاكتية.

الحلّ: ب.  للجينية كتب مقدة ونصوص وتعاليم وهي ٢٤ وتكبت كل منها في زمانهم باستثناء تعاليم مهاويرا.

الحلّ:  ب.  الأمر لا يجعل من البوذية ديانة يمكن أن تكون مع بقية الأديان في نفس تلك الفئة. فطريق الخلاص بالنسبة لبوذا لا يمر عبر الآلهة أو الدنيا مباشرة بل هو  طريق يعنى بشكل خاص بنشاط العقل البشري المفكر وإزالةالأسباب التي تؤدي لاستمرار دورة المعاناة والحياة من  جديد، هذا المنطق لا يوافق منطق البراهمانيين الذين يعرفون الفداء وتقديم القرابين كطريق للخلاص، كما ولا يوافق أيضاً منطق الإرادة والحاكمية الإلهية؛ فبالنسبة لبوذا يتطلب الخلاص الفهمالعميق لماهية الأشياء.

الحلّ:  ج.     الجينية لم تخرج عن محيطها الذي ولدت فيه فإن البوذية وبعد وفاة مؤسسها امتدت إلى بلدان أخرى شرق وشمال وجنوب الهند وأصبحت الديانة الحاكمة أو الأكثر أهميةً في تلك البلدان نظراً لطبيعة ما تحمله من عبادات وميزات أخرى.

الحلّ:  د. تاريخيا تنسب البوذية إلى غوتاما سيدارتا، سيدارتا في الخامسة والثلاثين من عمره وتحت مظلة البوذية كشف له  عن الحقائق الأربعة المجردة، وأصبح بعدها ”بوذا المستيقظ” وبوذا المستنير”

الحلّ:  أ.توفي بوذا الذي استقطب عدداًكبيراً من المريدين بعضهم من الملوك وغيرهم فيكوشيناغارا (Kuşinagara) عن ثمانين سنة بعد أن أمضى خمسةً وأربعين عاماً في الدعوة لتعاليمه، وقد ضمت جنازته الآلاف ممن حملوه إلى مثواه الأخير وهم يعتقدون بأنه قد غادر إلى النيرفانا في رحلٍة أطلق عليها ”بارينيرفانا/parinirvana”.

الحلّ:  د.   استمر نشاط الأديرة والجامعات البوذية في نالاندا (Nalânda)، فالابي (Valabhi)، وتاكسيلا (Taksila).

الحلّ: أ.   تصنف النصوص المقدسة البوذية إلى ثلاث فئات ، الأولى تتضمن ما نقل على لسان بوذا نفسه بلغة بالي ويدعى تريبيتاكا وهي نصوص قانوونية محمية ومنذ عهود مبكرة

الحلّ:  ج.   الفيمالاكيرتينيرديسا سوترا (Vimalakirtinirdesa sutra) فهو نص تم تأليفه في بدايات التاريخ المسيحي، ويتحدث عنكيفية وصول البوذي المدني العلماني إلى البوداسف، والسوكافاتي سوترا وهو النص الذي يرشد أتباع البوذية إلى عالم بوذا السماوي (Amida buddha) ومدينته المفتوحة لجميع المؤمنين.

الحلّ:   د.     الساموديا: وهي تعني (جذور المعاناة). فبوذا الذي أكد على وجود المعاناة في حياة الإنسان بحث عن الأسباب المؤدية لها ولخصها في”الرغبات”، فالإنسان بطبعه ذو رغباٍت وجوديٍة وأذواٍق حسيٍة،حيث ألديه رغبٍة بالحياة بعد الموت، ورغبة بحماية نفسه، ورغبات أخرى كثيرة.

الحلّ:  ه. إن العبادات التي تشهدها المعابد والأدرة تؤدى بشكل منتظما ووفقا لجدول زمني.

الحلّ: أ. ”العربة الكبيرة“ تطلق على البوذية المنتشرة في التبت، ومنغوليا، والصين، وكوريا، وفيتنام، والبوذية الحاكمة لليابان تمثل الماهايانا. ففي القرن الأول الميلادي ظهرت مدرستان بوذيتان هامتان في الهند تعتمدان اللغة السنسكريتية وهما: ماهاسانغهيكا (Mahasanghika) وسارفاستيفادا (Sarvastivada).