YAŞAYAN DÜNYA DİNLERİ - Deneme Sınavı - 2

الحلّ:     د.     حتى عام ١٧٠٨ كانت الجماعة قد أديرت من قبل عشرة من الغورو وأولهم غورو ناناك.

الحلّ:    د.   تدل كلمة تاو (Tao) على الإله في الديانة الطاوية وهي تعني في اللغة الصينية ”الطريق”، ومؤسس الطاوية هو ”لاو-تسي” الذي ألف كتاباً يُدعى ”تاو-تي- كينغ” والتي تعني ”كتاب الحق والفضيلة”.

الحلّ:      ه.         يشكل مبدأ الين واليانغ اللتين تمثلان القطبين المتعاكسين المحركين للعالم بدائرة مقسومة إلى قسمين اثنين أبيض وأسود. أهم معالم هذا الدين.

الحلّ:   د.    لاو-تسي توفي عن عمر يناهز الثمانين ولا يعرف تاريخ وفاته بدقة.

الحلّ:    أ.   والتاوتي كينغ هو كتاب ذو قسمين اثنين يتضمنان 81 جزءا، يتحدث قسمها لأول عن”تاو”بينما يتحدث قسمه الثاني عن ”تي”، يتضمن القسم الأول 37 جزءا ويتضمن القسم الثاني 44 جزءا.

الحلّ:           ج.           يتضمن الاتجاه الأول: الابتعاد عن النعم الدنيوية، التأمل، إظهار الاهتمام الشديد بالزهد وبالأبحاث الدينية، الاهتمام بالانزواء وحياة الرهبانية. أما الاتجاه الثاني فيتضمن: انتقال الرهبانية من الآباء إلى الأبناء ومنح الإذن للرهبان بالزواج.

الحلّ: ج.     تعتبر المدرسة الشنتوية من مدارس الكونفوشيسية وليست من مدارس الطاوية.

الحلّ:        أ.        حافظت الكونفوشيوسية بشكٍل خاٍص على بعض المعتقدات الصينيةا لقديمة مثل: جين (Jin) التي تعني تقديم الاحترام للآخرين، يي (Yi) التي تعني العدالة والأخلاق الوظيفية وكسياو (Ksiao) التي تعني تقديم الاحترام والمحبة المتبادلة مع الأبوين والأجداد.

الحلّ:  ب.   ليس هناك مبدأ  التنبؤ في  أسس العقيدة ”الكونفوشيسية“.

الحلّ: ج.  إن كتاب الفضيلة أو كتاب الحق والفضيلة هي كتاب الديانة الطاوية.

الحلّ:     أ.                العبادات التي تؤدى لكونفوشيوس في الربيع والخريف تدار من قبل القادة الكبار ذوي الرتب الرفيعة. وأثناء العبادة يتم إشعال البخور وتقدم الحبوب وفنجان من الشراب وتقدم القرابين ويتم التراقص على بعض المعزوفات الموسيقية الدينية.

الحلّ:ب. المجوسية أويطلق عليها أو يصفونها بعُبَّاد النار وذلك من أجل تقديسها للنار، تشكل مكانة هامة في الزرادشتية ومعتقدها، وتلك التقاليد الدينية قد نشأت في بلاد فارس القديمة. فالمجوسية مستمرة كديانة لاتزال على قيد الحياة إلى اليوم،على الرغم من أن هذا النظام الاعتقادي قد فقد أتباَعه إلى حد كبير.فإن الكاباريين Gabarlar الذين يعيشون في إيران، والفارسيين Parsiler المقيمين في الهند وفي أجزاء مختلفة من العالم لا زالوا يمثِّلون تقاليد المجوس.  اسم المجوسي، يأتي من المجوش Mecuş والذي يُعِّبر عن الطبقة الاجتماعية في التقليد الإيراني القديم. حيث استقر  أعضاء هذه الطبقة زعماء- وكهنة في المستعمرات التي تم إنشاؤها في مختلف المناطق بما في ذلك الأناضول من  خلال عهد الفارسيين،وبدأما يسمى بالنظام الاعتقادي والذي كانوا يطلقون عليه اسم:المجوسية،وذلك من قبل السكان المحليين وبمرور الزمن.

الحلّ:      أ.  إن التقاليد الإيرانية الشائعة تفترض أن زرادشت قد عاش قبل 258 سنة من قيام الإسكندر الأكبر بغزٍو إلى إيران، وذلك قبل الميلاد.

الحلّ:  ج.    لم يذكر عن ازدياد عد المنتسبين لهذه الديانة في الفترات الإسلامية خاخة الأموية.

الحلّ:           ه.            الكتاب المقدس للديانة الزرادشتية هو الأفستا Avesta. وأقسام الأفستا التي تتكَّون من عدة أجزاء رئيسية؛ تسمى ياسنا Yasna، وفيسبراد Visperad، وياشتها Yaşt، وانديداد Videvdat، وخوردا أفيستا Avesta Hurda (أفيستا الصغرى). وإن أقدم النصوص من بين هذه الأقسام توجد في ياسنا التي تتكون من 72 جزءًا. وفي التقليد الزرادشتي فإن 16 جزءاً من الياسنا تُنسب لزرادشت نفسه وتسمى الجاتاَ Gatha (الأناشيد).

الحلّ:         ج.                 عتقدون بأن أهورا مازدا الإله الأعظم الذي سمُّوه بـ”مازداياسنا”Mazdayasna،هوالرب الواحد العليم بكل شيء والقادر على كل شيء. كما أنهم يؤمنون أيضاً بنبوة زرادشت، وبالوحي، وخلود الروح، والحشر، والحساب، والحياة الآخرة (الجنة والنار).

الحلّ:         ج.      لقد أكمل أهورا مازدا الخلَق على مرحلتين. فأنشأ كل شيء روحيا (menog) أولاًثم ماّديًّا (getîk). ومع الظهور الكيانات من جهة المادة أصبحت معركة الخير والشر فعالة. حيث أن أهريمان Ehrimen خرج إلى وجه الأرض عن طريق الماء من خلال شقه عالم المعادن حسب الاعتقاد المجوسي، وحول بعض المناطق إلى الصحراء،كما قتل أوَل إنسان وثور ُخلقاَ على يد أهورا مازدا، ولوث النار المقدسة بالدخان.

الحلّ:            أ.        ترى الزرادشتية أن الأرواح التي تذهب إلى الجنة بانفصالها عن الجسم تتلاقى وتنضم هناك مع أزواجها التي سوف تكون على هيئة فتاة جميلة.

الحلّ:   ه.   إن جوهر النظام الأخلاقي للمجوسية منوط على أساس مبادئ ”humuta, hukhta, huvarşta” حسن الظن، والكلمةالطيبة، وحس نالسير، والسلوك.