İSLAM SANATLARI TARİHİ

الموسيقى الكبير.

القراءة بدون ارتباط بأي لحن.

سلام.

زكائي ده ده.

مولانا جلال الدين الرومي.

المولوية.

الركوع.

الوقوف.

النعت.

الوقوف.

الحلّ:   ج.           بدأتك لمة الموسيقى بالدخول إلى محيط الثقافة الإسلامية في القرن التاسع بشكل موسيقى أو موسيقية وبدأ باستعمال هذه الكلمة فيما بعد واستمر ذلك في العصر العثماني.

الحلّ:                ب.          والموسيقى بالنسبة للفيلسوف والعالم بالطب إبن سينا، أنها علم من علوم الرياضيات وهي أصوات تناسب ببعضها اولا تتناسب من ناحية المدة الزمنية للبحث عنها.

الحلّ:                ب.      الفيلسوف العالم في الأرواح والموسيقار Carlsumpt فيقول: التخاطب بين الانسان من البعيد غيركاف لأن صوت المرتفع يكون أكثر صعوبة للتفاهم ولذلك فإن التخاطب بهذا الشكل قد أدى إلى ظهور الموسيقى.

الحلّ:               ه.            في العهد العباسي بدأت نشاطات الترجمة من اليونانية وهناك آثار موسيقية تعود إلى الإغريق، وفي بيت الحكمة الذي أنشأه الخليفة المامون عام 830 كانت بمثابة جامعة إسلامية تبنت أعمال الترجمة بتأييد من الخليفة نفسه وقد سجلت الموسيقى رغبةكبيرة عند الناس في هذا العهد.

الحلّ: أ.ظهرت في العالم الإسلامي أول نظرية موسيقية مؤلفها يونس الكاتب وسعيد بن مسجاح، وإبن مهرز، غارز وابن سريج وهؤلاء يقال عنهم بأن الموسيقى العربية على أربعة احجار.

الحلّ:   ه.    آلة (kobuz) هي من أقدم الآلات الموسيقية عند الأتراك وكانوا يطلقون إنفعالهم مع (kobu).

الحلّ:   ج.  طقوس لبركة الصيد وهي مراسيم التي كان الأتراك يظنون أنها تجلب البركة لصيدهم وأطلقوا عليها اسم الثور.

الحلّ:                   ج.               أثناء العبادة في الجامع كان هناك نوع من الموسيقى سواء كانت قبل العبادة او بعدها، وهي على الأكثر كانت إرتجالية يعني بأن تلحينها تحت قبل العبادة وهي عبارة عن نمط صوتي يقرأ من قبل الإمام أو المؤذن والعلاقة بينهما هي قراءة الامام وبعده المؤذن على نفس النوع من المقام وخاصة في أيام وليالي ماتسمى بالقناديل بتركيا.

الحلّ:    أ.  كان يتم اختيار المؤذنين المؤهلين في العهد العثماني لهذه المهنة ثم يترفع إلى مرتبة خونكار أو مؤذن القصر.

الحلّ:            أ.        الوقوف: هو أصل من أصول الموسيقى في الطرق الصوفية، وهو الفترة التي تعقب القسم الأول من الذكر المحتوى ”كلمة التوحيد” وتسبق الولوج إلى القسم الثاني من الذكر وهو ”اسم الجلال”. حيث يردد ذاكر أو اثنين بعض المأثورات الصوفية سمي بالوقوف لأنه يقرأ بين ذكرين.