İSLAM İNANÇ ESASLARI

على أن العمل مغاير للإيمان

أنه لا داعي للأعمال الصالحة

أبعاد علاقة الإيمان والعمل

الآثمون أو الفاسقون

يتحقق بالتصرفات لا بالتصديق القلبي

الجزء العملي للإيمان

الجواب:  ج.  الآية السابقة يأتي الوجل (بمعنى الخوف) والتوكل (بمعنى الاعتماد) من أعمال القلب، كما أن الصلاة والزكاة من أعمال الجوارح؛ لأن هذه التصرفات التي تعتبر نوعاً من الأعمال تكون نتيجة إيمان القلب؛ لذلك يكون الإيمان مصدراً ومبدأً للعمل؛ ذلك أنه يحرك إرادة الإنسان، وتتأكد صحة الإيمان بالعمل والعبادة اللذين يعتبران علامتان  للإيمان

الجواب:  هـ. إن العمل الذي هو أخص حيث يشمل التصرفات عن نية ووعي وتصرفات ومواقف التي تشمل الأمر والنصيحة والمحرمات التي تقتضي الجزاء أو المكافأة. كما أن العمل لدقته هو الذي يقرن بالإيمان. أما الفعل فهو أعم ويشمل ترفات بلا وعي أو نية

الجواب:   د. العمل الصالح: هو كل عمل صحيح مفيد يثاب عليه وينصح به الدين أو يأمر به. وبالتالي فإن العمل الصالح  يشمل جميع الفعاليات والنشاطات الإيجابية التي تنفع المجتمع، إضافة إلى العبادات التي يكون المكلف مسؤولاً عنها دينياً وأخلاقياً. ويمكننا أن نطلق عليه: ”ظهور الإيمان”

الجواب: ب.  كما نعرف في الإسلام فإن الجزاء في الدار الآخرة بحسب الأعمال التي قدمت في هذه الدنيا، وقد يبين القرآن الكريم حال من أحسن عملاً في هذه الدنيا ووجد مقابله في الآخرة

الجواب:  ج. يمكن تقسيم الناس الذين يقبلون مبادئ الإيمان إلى أربعة أقسام حسب تصرفاتهم الدينية، وهذه التقسيمات كالتالي: ١. الواعون بالمسؤولية أمام الله ٢.  العاملون المخلصون وكأنهم يرون الله ٣. الآثمون ٤. المراؤون

الجواب:    أ.   يتعلق التصديق بالقلب وهو الركن الأساسي للإيمان بالبعد الداخلي للإيمان. الحقيقة أن العمل الخارجي الذي له علاقة قوية مع العمل الداخلي يجعل الناس أنضج من جانب الإيمان، ولذا فإن الدين الإسلامي لا يكتفي بالتصديق القلبي –وهو الشرط الأساسي للإيمان- بل يدعو إلى تقوية الإيمان مع العمل؛ لأنه إذا انخفضت نسبة العلاقة بين الإيمان والعملكان الإيمان عرضة للأخطار العديدة.     لو تجرد العمل وهو البعد الخارجي للعقيدة عن البعد الداخلي –أي الإيمان- سيظهر النقص لا محالة

الجواب:  ج.  في تاريخ الفكر الإسلامي هناك من اعتبر العمل من أصل الإيمان، وشدد على القول بأن الذي لا يؤدي العبادات بصورة كافية يكون كافراً. وقد أدى انتشار مثل هذه الأفكار إلى فساد السلم الاجتماعي، وضعف روح الوحدة بين المسلمين.    ودعى المعتدلون إلى الاعتدال بين الإفراط والتفريط

الجواب:    ب.    يرى أهل السنة أنه هناك آيات تم عطف العمل فيها على الإيمان ولذلك يجب القول بأنهما أمران مختلفان. حسب قواعد اللغة العربية المعطوف أمر مختلف عن المعطوف عليه. ولو كان العمل جزءاً من الإيمان لما بقيت الحاجة لذكر (الذين آمنوا) ومن ثم (وعملوا الصالحات). والمقصود من الإيمان في هذه الآيات هو تصديق بالقلب. وهذا يشير إلى أن العمل والإيمان أمران مختلفان. ولا شك هناك ارتباط قوي بينهما ولكن كلاهما مفهومان مختلفان في المعنى. وهناك آيات أخرى بدأت بـ “ يا أيها الذين آمنو” ثم أتبعت ب الأعمال من صلاة وزكاة...الخ مما يدل على استقلالية العمل عن الإيمان.  بالإضافة إلى أدلة كثيرة أخرى

الجواب:  د.  كل الآيات المقدمة أعلاه من ضمن الآيات التي استدل بها أهل السنة على انفصال العمل عن الإيمان إلا المدكورة في الخيار “ د”     فهي دليل على التصديق القلبي للإيمان ولا تتحدث عن الأعمال

الجواب:    هـ . إن أهل السنة يرون أن العمل منفصلا عن الإيمان وفعل الكبائر ذكر في وصف المؤمنين الذي اركبوا الكبائر. وعليه يكون مئمنا لكنه آثم حتى يتوب