İSLAM İNANÇ ESASLARI

الجواب:  ج.   يرى كثير من العلماء أن كلمة الدين مصدر أو اسم من دان يدين، ويذكر لهذه الكلمة معاني أساسية عديدة مثل: الطاعة، والجزاء، والمكافأة، والعرف، والعادة، والحكم، والطريق المتبع، والأصول، وما إلى ذلك.

الجواب: ب.   من الجدير بالذكر أن القرآن يطلق ”الدين” على نظم العقيدة الأخرى لفظ (انظر: آل عمران: ٨٥). فالذي لا يعتمد على الوحي الإهي من هذه النظم العقدية أطلقوا عليه ”الدين    الباطل”. والذي يعتمد ويستند إلى الوحي الإلهي ولم يحتفظ بأصله الذي جاء من عند الله أطلقوا عليه ”الدين المحرف

الجواب:  د.  وأما في الفترة المدنية فقد تحول فيه ”الدين” من حيث المعنى من التوحيد إلى قوم مجتمعين على دين معين، بتعبير آخر تحول إلى معنى الأمة، وبينما يكون الذين يسلمون أنفسهم لله تعالى جماعة؛ اعتبر الذين بقوا خارج هذه الجماعة قوماً آخرين

الجواب:   أ.    إن كلمة الاعتقاد  تعني تبني أي فكر بالقلب، والإيمان بالله أو بدين، أو شعور الثقة بالنفس، وتصديق عظمة شخص أو شيء، وصدقه وقوته تصديقاً لا يشوبه شائب، ويرادفها في اللغة العربية كلمتا الإيمان والاعتقاد

الجواب:   هـ. كل ما ذكر صحيحا عدا المعلومة الأخيرة فلا يوجد ذكر عن العلماء عن العلاقة بين القلب والمعاصي والعقل والصالحات

الجواب:   ب.  ونجد إن جمهور علماء الإسلام على هذا الرأي، فقد دافع الإمام الماتريدي، والإمام الأشعري، والباقلاني، والجويني، والغزالي، وأبو المعين النسفي عن أن الإيمان عبارة عن تصديق القلب. وقد استدلوا على رأيهم من القرآن والأحاديث مع أن الأمثلة لهذه المسألة كثيرة

الجواب:   د. إن المرجئة والكرامية قد بينوا في تعريفهم للإيمان أن إقرار ما يجب الإيمان به من أسس الاعتقاد باللسان فحسب دون تصديق القلب كاف للعبد

الجواب: ج.  كل ما ذكر حول رأي بعض الحنفية بالإيمان والتصديق والإقرار صحيحا عدا “ج”  فهو يتنافى مع كل ما ذكر

الجواب:    أ.  عند  الجهمية والنجارية يكفي للمرء أن يعرف أسس الإيمان فحسب لعده من المؤمنين، وأما الماتريدية انتقدوهم قائلين إن ذلك لا يكفي وحده، وإنه لو كفى هذا لكان كل صاحب علم مؤمناً