THE105U
İSLAM İNANÇ ESASLARI - Deneme Sınavı - 3
Dönem Sonu Sınavı
46983
Soru 1
أيٌّ مما يلى ليست نوع من أنواع الإنكار؟
Soru 2
أيٌّ مما يلى غير صحيح فيما يتعلق فى الإنكار ؟
Soru 3
أيٌّ مما يلى ليس هو أحد من أسباب الإنكار النفسي؟
Soru 4
أيٌّ مما يلى هو سبب وجيه يكفى لتكفير مسلم؟
Soru 5
أيٌّ مما يلى ليس هو أحد من التيارات الإلحادية المعاصرة ؟
Soru 6
أي من الخيارات هو بمعنى تغييرُ قسمٍ من ممارسات الشعائر الدينية بتطبيقاتٍ مخالِفةٍ بدون وعيٍ وأهمية؟
Soru 7
أي من الخيارات التالية هو التعريف الصحيح لكلمة "الفطرة"؟
Soru 8
" هي حركة تَستبعِدُ مَنطِقةَ الحدود الحسية تماماً وتربط معلومات الواقع بنتائج التجارب والملاحظات."
التعريف الموجود أعلاه هو تعريف أي من المفاهيم التالية؟
Soru 9
إلى كم قسم ينقسم الارتداد؟
Soru 10
أي من الخيارات التالية هي من أسباب الإنكار؟
Soru 11
أي المعلومات التالية حول المعجزات صحيحة؟
Soru 12
“ قالَ يا قـوِم أَرأَيـتم إِن كنت عَلى بَيِنةِِ من رِّب وآتاِن رحمةََ من ِعِندِهِ فـعميت عَلَيْكُم أَنُلْزِمُكُموها وَأَنْتُم لَها كارِهوُن “
أي الخيارات التالية عن “ إمكان النبوة “ تتحث عنها الآية؟
Soru 13
أي الأسباب التالية ليست من أسباب وجوب النبوة؟
Soru 14
“ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَن يُنَزِّلَ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٍ ۚ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ”
أي الخيارات التالية عن خصائص النبوة تتحدث عنها هذه الآية؟
Soru 15
أي الأئمة التالية أسماؤهم قالوا بنبوة الأنثى؟
Soru 16
: “ دْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”
أي صفات الأنبياء التالية تتمثل في هذه الآية الكريمة؟
Soru 17
“العصمة” هي إحدى صفات الأنبياء فماذا تعني؟
Soru 18
بين القرآن أن الأنبياء هم بشر تسري عليهم قوانين البشرية من حاجات، وحياة وموت، لكن هناك فارق وحيد بينهم وبين بقية البشر.
أي الخيارات التالية هو الفرق بين الأنبياء والبشر؟ [ اختاروا الإجابة الأصح]
Soru 19
كان يفهم لغة النمل ويتفاهم مع الطير؛ أي الأنبياء هذا؟
Soru 20
دلّت بعض الآيات على التفاضل بين الأنبياء فيما بينهم ؛ فبماذا فضل الله داوود عليه السلام؟