İSLAM İNANÇ ESASLARI - Deneme Sınavı - 2

الجواب:  أ.   إن مراحل الآخرة تبدأ بعلامات الساعة ثم النفخ بالصور ثم خلق الكون من جديد ثم البعث ثم الميزان فالحساب فالصراط.  وهنكا مراحل أخرى عديدة

الجواب:  د.  إن الآخرة تتفق مع العقل والمنطق عند الإنسان  فالمشقات في الحياة دلنيا والصعوبات لابد أن تكون في  نهايتها سعادة ولأن العدل واجب فلابد التمييز بين من كان كافرا ومن كان مؤمنا ولولا الآخرة لكانت الحياة عابرة بسيطة دون معنى ولكانت الحياة الأبدية المليئة بالسعادة  حياة مملة للإنسان

الجواب:  ب.   المؤمن يؤمن بقدره وأن الموت لا محال أو مفر منه فالله خلق الإنسان وقدر له حياته كما خلق الموت والآخرة وهو ما تعنيه الآية المذكورة

الجواب:   هـ.   قد ذكرالقرآن الكريم بأّن الله يتوفى الأنفس عن طريق ملائكته ثم بواسطة الأحياء يدفن في القبر، وعندما قتل قابيل ابن آدم عليه السلام أخاه هابيل بعث الله إليه غرابا، فحفر هذا الغراب حفرة أمام قابيل ليريه كيف يدفن أخاه هابيل، فبقيت هذه الحادثة سنة في كيفية دفن الإنسان الميت

الجواب:   د.  إن الموت ليس حالة بيولوجية أو فيزيائية فقط وإنما له أبعاد “ ميتافيزيقية”  كذلك حيث ينتقل الإنسان إلى عالم البرزخ بعد موته

الجواب:   د.  حسب ما ذكر القرآن أن للقيامة وقتا لا محالة وأنها بلا ريب  فيها وعلمها عند الله. وهذه الآية تورد أن القيامة ستقوم بطرف العين وأن الله تعالى هو القادر الوحيد على ذلك

الجواب:  أ.  ذكر القرآن الكريم علامات مختلفة ليوم الساعة كنزول دخان على رؤوس الناس وكل فرد يبدأ بالدعاء لنفسه وكقدوم يأجوج ومأجوج. ولكن هناك الكثير من الروايات الملفقة كالمذكورة في الخيارات أعلاه

الجواب:   ج.  اتفقت روايات السنة والشيعة على علامات مختلفة لاقتراب الساعة كظهور الدجال ومن يعاديه وهو المسيح ونزول عيسى عليه السلام

الجواب:  هـ.   تشهد أعضاء الإنسان على أعماله ولا تفريق في هذا بين المؤمن والكافر

الجواب:    ب.   الوزن هو ميزان أعمال الإنسان فلا يظلم أحد بمثقال ذرة واحدة ومن لم يؤمن بالوحي فلا يحاسب وتذهب أعماله هباء منثورا. والآية المذكورة تؤكد ذلك

الجواب:   ب.    نسبت كلمتا القدر والتقدير إلى الله في القرآن، فمثلا وردت كلمة ”قدر”  في قوله تعالى  “ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ”   ويذكر في المصادر أن سبب نزول هذه الآية هو نقاش مشركي مكة مع النبي عليه السلام بخصوص القدر

الجواب:   د.   من الخطأ اعتبار اإيمان بالقدر ركنا مستقلا لأنه جزءلا يتجزأ عن الإيمان بالله تعالى

الجواب: أ.  لا يوجد ذكر في المصادر الشرعية على أن القدر مخلوق

الجواب:  ج.  قد كلف الله الإنسان  بمسؤوولية حتمية عليه إلا أنه مخير يختار قرارته وترفاته فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها ولا يظلم، فليس من المنطق أن يكتب للإنسان عبادة الأوثان والكفر ولآخر الإيمان

الجواب: هـ.  إن الإنسان قد يعمل أعمال أهل النار وهو من أهل الجنة، وقد يعمل أعمال أهل الجنة وهو من أهل النار لكن الأفعال ُتحسب وتقيم بعواقبها (في ناية المطاف الكافر قد يتحول مؤمناً وبالعكس) فأعمال الناس كلها تتحقق وفقاً للقدر والقضاء .  في هذا الحديث اعتبر كل ما يدور في الحياة من المقدرات وو ِضع للإنسان منهج  في طريقة التعامل مع مسألة القدر بأن عليه أن يحرص في عمله على ما ينفعه ويستعين به

الجواب  ب.    وردت في بعض الروايات الأخرى أن النبي عليه السلام كان يستعيذ بالله من شر القدر ويحث أصحابه على هذا الدعاء وينصح المريض بالتداوي والمعالجة ويبين لهم أن المعالجة كذلك من القدر (البخاري، القدر:١٣؛ الترمذي، الطب: ٢١) . وكان عمر  يأخذ بالأسباب ويبين أن تغيير القرارت لا يعني الهروب من القدر. وكان يعاقب من تذرع بالقدر لتبرير معاصيه

الجواب:   ج.  رغم هذا الوفاق بين المذاهب على حتمية القدر وعلم الله بالأحداث قبل وقوعها، كان هناك أفراد ادعوا بأن الله تعالى لا يعلم الأحداث قبل وقوعها، وكان من مدافعي هذا الرأي جهم بن صفوان (تــ ٧٤٥/١٢٨) وهشام بن حكم الذي كان من رواد الشيعة في عصره، لكن هذا الرأي لم يلق قبولاًعند الناس لمخالفته الواضحة للأدلة النقلية والعقلية الصريحة.                          

الجواب:   هـ.   الجبرية اسم أُطلق على الناس الذين يزعمون أن الإنسان مسير ومجبر في أفعاله، وأفعاله تخرج إلى الوجود بجبر القدر المعتمد على علم الله وإرادته وقدرته، وتطور هذا المذهب بزعامة مؤسسه جهم بن صفوان وصار له منتسبون، وأصحاب هذا المذهب يعتقدون أن كل ما يصدر من الإنسان من فعل وكل ما يعرض له من حدث هو نتيجة للقدر الذي لا مفر للإنسان منه

الجواب:     أ.   “ القدرية”  مذهب كونه مجموعة من علماء المعتزلة وليس الحنبلية

الجواب:  د.  مذهبا الأشاعرة والماتريدية متقاربان في مسألة الإيمان بالقدر والقضاء، واتفقا في أن علم الله وإرادته محيطان بكل شيء فكل ما يقع في الكون يقع وفقاً لعلم الله تعالى وإرادته. وأن الله هو خالق لأفعال عبادة أيضا بحسب اختيارهم، فتمكن المسؤوولة في تععين نوع الأفعال باستعمال  إرادته وقدرته وذها ما يعبرون عنه بـ “ الكسب” في الاصطلاح.