İSLAM İNANÇ ESASLARI - Deneme Sınavı - 2

الجواب: ج.  وكما وردت كلمة الإسلام في القرآن؛كذلك وردت في الأحاديث النبوية، ويبدو من خلالها أن المعنى الذي تحمله الكلمة هو: الدين الأخير الذي أرسله الله تعالى إلى الناس

الجواب:  هـ.   إن الأحكام التي تتعلق بالعقيدة تسمى ”الأسس الأصلية”، والتي تستخلص منها العبادات والمعاملات تسمى بـ”الأسس الفرعية”. وهذا التفريق إنما هو لبيان مدى أهمية أسس العقيدة

الجواب:   د.  القوانين والنظم البشرية وحدها فلا تكفي لحث الإنسان على خلق حسن، وليست قادرة على منعه من الاعتداء على الآخرين، لأن هذه القوانين والنظم أكثر ما تفعله هو الاكتفاء بمعاقبة المجرمين، فلذلك ليس لها ميزة الإنذار والتحريض إلى الخير والإحسان والخلق الحسن

الجواب:  ب. إن الآية الكريمة تحدد للقاريء  أنه لا إكراه في أسس العقيدة الإسلامة.فلا يمكن أن يجبر الرجل على قبول الأسس العقدية التي جاء بها النبي صلى  الله عليه وسلم، وليس له أن يتوقع مقابل ذلك أجرة

الجواب: ج.  إن أسس العقيدة في الإسلام لا تتغير على حسب الزمان والظروف والأماكن والأفراد والمجتمعات، فهي ثابتة دائماً، ويجب الإيمان بها على أنها حقائق أزلية وأبدية، ولا تتلف من نبي إلى آخر، ومن أمة وفرقة إلى أخرى

الجواب:  هـ.  كل ما ذكر صحيح ويقع تحت مسمى العبادات أما “ هــ” فتقع تحت مسمى المعملات

الجواب:   د.   إن أحكام الدين الإسلامي لا تتعلق بالاعتقاد فحسب وكذلك تتعلق بالتصرفات أي الأعمال. فهذه الأحكام التي يقال لها أسس المعاملات تتعلق بعلم الفقه أكثر

الجواب: ج.  إن صفوة الإسلام تعتمد على الإخلاص ومرضاة الله تعالى. فلذلك يجب أن يكون الإيمان مجرداً عن أغراض الدنيا. فهذا مبدأ أساسي في الإسلام   وقد ذّم من اختار عرض الدنيا مقابل الإيمان. وهناك قوم في التاريخ يقال لهم أعاريب فقدأنزل الله تعالى فيهم هذه الآية

الجواب: أ.   وفي بعض الأحاديث عرّف النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام بأنه الحنيفية السمحة (البخاري،الإيمان: ٢٩). يوضح لنا ذلك أن هذا الدين هو الدين الأصلي الذي جاء من عند الله تعالى

الجواب: ج  ويلزم في الدين الإسلامي أيضاً أن يكون المرء رحيماً بجميع خلق الله تعالى، وهو ما يقع تحت أسس  وأحكام الأخلاق

 ”الجواب : ج. تسمى في الإسلام  جميع الإستدلالات الواردة لإثبات وجود الله ”إثبات الواجب

الجواب:  ب.  القرآن الكريم يركز على وحدانية الله تعالى أكثر من تركيزه على وجود الله تعالى، وذلك لأن الناس يميلون إلى الشرك بالله أكثر من ميلهم إلى إنكار وجود الله لصعوبة إنكار قوة خالق

الجواب:   د. دليل الحدوث دليل يحاول أن يثبت وجود إلله تعالى انطلاقا من كون العالم محدثا وكل محدث يحتاج في وجوده إلى محدِث يحدثه. وأشارت هذه الآية إلى هذا الدليل، فالقرآن الكريم يشير إلى أن العالم كله من حيوانه وجماده لا يخلق نفسه، فيدعو الإنسان إلى التفكر والنظر في الآفاق والأنفس

الجواب: هـ.  علماء الكلام تناولوا هذا الدليل داخل نظام يستند أساسا إلى الجوهر والعرض، فعلى هذا أن الأجسام المكون منها العالم عبارةٌ عن الجواهر والأعراض، وداخل هذا النظام نجد الأعراض ويعلم أيضا أن الأعراض لا تقوم بحالها، ولذلك فإن الأجسام التي لا تنفك عن الأعراض لا توَجد بأنفسها، فظهر بذلك أن الأجسام المكونة من الأعراض والجواهر بحاجة في وجودها إلى موجود آخر،أوجدها وهو الله تعالى

الجواب:  ب.  دليل الإمكان استعمل من قبل الفلاسفة الإسلاميين ورجحوه على الدليل السابق، ويصادف هذا الدليل الذي يقسم الموجودات إلى الموجودات الواجبة والموجودات الممكنة عند أرسطو

الجواب:   د. كل ما ذكر عن دليل العناية والغاية صحيحيا عدا “ د” فلا يوجد ذكر عن رابط بين  نظرية أرسطو ودليل العناية

الجواب:    ب.    إن علماء الإسلام حاولوا أن يثبتوا مسألة وحدانية الله تعالى بالأدلة النقلية إلى جانب الأدلة العقلية،فالعلماء انطلاقا من الآيات الواردة في القرآن الكريم كقوله تعالى :(انظر الآيات: الأنبياء ٢٢/٢١؛ الإسراء ٤٢/١٧؛ المؤمنون ٩١/٢٣) كونوا دليلا يعرف بـ”برهان التمانع

الجواب:  هـ.   ذات الله تعالى لا يمكن إدراكها بالحواس، ولذلك لا يليق بأن يتفكر في ذاته وماهيته، ولذلك جاء في الحديث ”تفكروا في خلق الله، ولا تتفكروا في الله، فأنكم لن تقدروا قدره”. فالله تعالى منزه عن جميع الأوهام والصور التي تعرض في عقولنا وأفهامنا. ولذلك اشتهر بين العلماء كلمة ”كل ما خطر ببالك فالله تعالى بخلاف ذلك

الجواب: أ. الحياة هي من الصفات الثبوتية لله تعالى

                   الجواب:   ج. القدرة: وهي قدرة الله تعالى على ك َّل شيء. إن كل إنسان يؤمن بوجود الله 

يتفكر في خلق هذا العالم  المعجز كيف ُخُلِق يقبل بلا شك أن الله تعالى ذو قدرة لا نهاية لها.  (إَِّن اللهَ َعلى ُكُلِّ َشَيْء قَدِير) (البقرة ٠٩/٢)