İSLAM AHLAK ESASLARI - Deneme Sınavı - 3

   الحلّ:  ب.  أن الجهل والظلم والفحش والجبن من الرذائل الأساسية.

  الحلّ:  ج لقد أشرنا إلى الفضائل الأساسية وارتباطها بقوى الإنسان في مبحث الفضائل. وهنا نشير باختصار إلى ارتباط الرذائل بهذه القوى عندما لا تتوفر الوسطية والاعتدال في القوة العملية ينتج عن ذلك الظلم

           الحلّ: ه.النفس السبعية: تتشكل عناصر النفس هذه من حب السلطة والتأثير على الآخرين والميل إلى الانتقام  والقوات الغضبية

الحلّ: د.  الجبن هي خصلة ناتجة عن فقدان التوازن والاعتدال في هاجس حب التفوق والاعتلاء.

الحلّ:” أ. من أمراض القوة الغضبية الجهة المفرّطة والتي تعني فساد إدارة الأمور بسبب قلة الحماسة والخوف وعدم الشجاعة.

الحلّ:   ه.     من أمراض القوة الشهوانية و الجهة المفرّطة: الكسل، الحزن، الحسد

الحلّ: ج. ومن أمثلة ذلك احمرار الجسم وارتفاع درجة الحرارة فيه عند الغضب.

  الحلّ: د.  إن المعنى الحقيقي للعدالة هو أن يرى الإنسان موقعه في سلّم الوجود وأن يدرك أنه أشرف المخلوقات.”

الحلّ:  ج.  العبادات أكبر مرشد لنا في وضع حدود لأنفسنا وفي الاعتدال

الحلّ:ج.تصف الفلسفة الأنثروبولوجيا الإنسان بأنه مخلوق خزعة (اي يمكن استئصال نسيج منه للتحليل والدراسة المجهرية). أي أنه ليس بيولوجية بحتة فحسب، كما أنه ليس مخلوقاً نفسانياً فقط. فللإنسان احتياجاته البدنية والروحية. فإن النظر إلى الانسان كونه جسماً يعني إنزاله إلى درجة الحيوانية وهذه تعتبر نظرية مادية بحتة للإنسان.

الحلّ: أ.عرفنا الأخلاق بأنها ”علم المهام أي الواجبات” كما عرفها الأخلاقيون وعلى رأسهم كانط، لكان للأخلاق تسميات مختلفة وذلك على حسب واجباتنا للآخرين والتزاماتنا معهم.

الحلّ:ه.  يترتب على الإنسان تجاه نفسه كذلك عدد من الواجبات:فيجب عليه الاستخدام الصحيح لأمانة الجسم والاستعدادات الجسدية التي رزقه الله إياها ، وعليه أن يحافظ على صحته، و ينبغي عليه الابتعاد عنكل ما يمس الشرف بسوء من التصرفات الرديئة وغيرها ، وعليه أن يحافظ على دينه وروحه وماله ويصون عرضه وشرفه، كما يجب عليه أن يكون إنساناً جيداً... فكل هذه تقوم بتكوين البعد الشخصي للأخلاق، ونسمي هذا بـ ”الأخلاق الشخصية”. ففي الأخلاق الشخصية يتم الوقوف على الفضائل التي تجعل الإنسان إنساناً ، كما يتم التطرق إلى الرذائل التي تمس إنسانيته بسوء.

الحلّ:  ب.    العلماء أيضا يقبلون بأن الإنسان كائن اجتماعي. وعلى حسب تعريف أرسطو: إن الإنسان سبب خلقه أنه كائن له قابلية التعايش السلمي. وعلى حسب تعريف قنالي زاده علي أفندي:إن الإنسان مفطور في طبيعته على أنهكائن إجتماعي

الحلّ:  ج.الاستقامة تعني مراعاة قوانين الدين والأخلاق والقانون فيكل الأمور المتعلقة بالعلاقات الإنسانية مع الامتناع عن الخداع والظلم والكذب. فعليه ألا يخرج خارج إطار الحق والقانون وألا يكون في تصرفاته ذا  وجهين لا في جوهره ولا في قوله بل أن يكون صادقاً وثابتاً حتى إذا كان الأمر لضده.

الحلّ: ج.  تعتبر الزكاة خير مثال وتطبيق للتعاون، في كونها تحمل خاصية العبادة للتعاون.

الحلّ:  أ.   لم يذكر في أهداف الأوقاف أنها أسست لدعم أسرة الواقف.

الحلّ:  د.   إن حديث ” قل آمنت فاستقم ” آنما يتحدث عن مبدأ الاستقامة وليس التعايش السلمي .

الحلّ: ج.هناك مسؤولية مشتركة يتوجب علىكل أفراد المجتمع القيام بها في حفظ النظام الأخلاقي والقيم في المجتمع. وهذه المسؤولية يعبر عنها القرآن الكريم بـ ”الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”. والحقيقة أنه في المجتمع الذي يتآمر أفراده بالمعروف ويتناهون عن المنكر لن يتفسخ فيه النظام الأخلاقي بسهولة. فهذا المبدأ يشكل ”آلية المراقبة” في المجتمع، والتي من شأنها أن تسّهل انتشار الخير وانحباس الشر فيه.

الحلّ: ج.  يجب النظر أمره في شكر النعم أو الكفر فيها وليس الهدايا.

الحلّ:  ج.   أحد أهم الشروط الأخلاقية عند الانخراط في الحياة العملية بدايةَ صدق النية تجاه العمل. النية ليست فقط في موضوع العمل فهي أساس جميع القضايا والعامل الأهم في تحديد قيمة النتيجة في محصلة الأعمال و كما ورد في الحديث المشهور عن النبي صلى الله عليه وسلم” غنما الأعمال بالنيات و لكل أمرئ ما نوى" (البخاري).