GÜNÜMÜZ FIKIH PROBLEMLERİ

.الربا في اللغة: النُّموُّ والزِّيادةُ، ولفظُ الربا والفائدةِ بمعنى واحدٍ، وفي يومِنا الحاضرِ يُستعمَل  مفهومُ الفائدةِ بمعنى الربا

."الربا هو الزِّيادةُ المُشترَطةُ عند إعادةِ الدَّين، أو الزِّيادةُ المقدّرةُ دونَ مقابلٍ في عقودِ المبادَلة الماليَّة"

.ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ. هذه الآية ليست في موضوع الربا

.المرابحة هي بيعُ السلعةِ المشتراةِ نقدًا بإضافةِ ربحٍ معيَّنٍ، وفي هذا النوعِ مِن البيعِ يتمُّ إخبارُ المشتري بثمنِ السلعةِ الذي اشتُرِيت له أوّلاً أو بمقدارِ الربحِ

.تُسمَّى المُؤسساتُ الماليَّةُ التي تعتمدُ القيامَ بمُعاملاتٍ لا ربويَّةٍ بخُصوصِ جمعِ رأسِ المالِ وتشغيلِهِ على أساسِ الشَّركةِ بالبنكِ الإسلاميِّ

.رِبا الدَّينِ_  رِبا النسِيئَةِ: وهو بيعُ المالِ بالمالِ، أو السِّلعةِ المثليّة بمثلها، معَ التَّأجيلِ في تسليمِ أَحَدِ العِوَضينِ

.حسابُ الأرباحِ والخسائرِ هو الحسابِ الذي يتِمُّ فتحُه بشرطِ الاشتراكِ في الرِّبح والخسارةِ

.الحوالة هي العلاقةِ القائمةِ بينَ مالكِ البطاقةِ (الزَّبونِ) والطَّرفِ المُحصِّلِ لدَينِه منْ خلالِ البطاقةِ (المَحلِّ)  منْ حيثُ تحصيلِ الدَّينِ

.أنْ يفتحهَ شخصٌ إعتباريٌ فقطْ ليس  من خصائصِ الحسابِ الجاري في المَصارِفِ الإسلاميَّةِ

.البطاقاتُ المصرِفيّةُ واحدةٌ مِن الطرقِ المتقدِّمةِ التي توفِّرُ الراحةَ العامَّةَ في المعاملاتِ النقديَّةِ في عصرِنا