GÜNÜMÜZ FIKIH PROBLEMLERİ

.تمضية الوقت لا يُعد هدفاً مشروعا في التسلية المباحة

.القمار ليس من المناسبات التي حَضَّ النبيُّ صلّى الله عليه وآله وسلّم علَى التسليةِ والفرحِ فيها

.الرقص ليس فِي مقدمةِ أنواعِ اللَّهوِ والتسليةِ فِي عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلّم

.يجب أن لا يكون اللهو أو الفرح مرتبطًا بالقمارِ أو آلاتِ اللَّهوِ

القمارُ تقابلُها كلمةُ (الميسرِ) في اللغةِ العربيَّةِ وتأتي بمعنى التسهيلِ والتيسيرِ، لأنَّ القمارَ هو الربحُ أو الخسارةُ من طريقٍ سهلةٍ، وليسَ في القمارِ من جهدٍ أو خدمةٍ أو منتجٍ يُستَفاد منه

.إنّ القمار لا يفتح الطريق إلى النجاح بل يفتح الطريق على الخسارة المادية والمعنوية

.ألا تكونَ التسليةُ لصرفِ الوقتِ بدونِ هدفٍ". هذا يُعدُّ شرطًا من شروطِ الرياضةِ الترفيهيَّةِ المشروعةِ

.الوثنية لا تُعدّ هدفاً ايجابيّاً في ما يتعلق بالفنّ

.حرمة توجيهِ الضررِ هو المبدأ الذي ينسجمُ تحريمُ الإسلامِ للرياضاتِ المؤذيةِ للفردِ والمجتمعِ معه

.المذهبُ المالكيُّ فالرأيُ فيه على حُرمَةِ أخذِ الجائزةِ, لأنَّها من الممكنِ أنْ تكونَ سبيلًا للقمارِ