GÜNÜMÜZ FIKIH PROBLEMLERİ

.الأكل ممّا ذُكِرَ اسمُ اللهِ عليه ليس من المحرمات

.الخنزيرُ هو الحيوانُ الوحيدُ الذي حُرِّمَ لحمُهُ في القرآنِ مطلقًا على أيّ صورةٍ مات

.إذا كانت الحُرمَةُ لرجسٍ وضررٍ في الشيءِ نفسِهِ وماهيّتِهِ فحينئذٍ يُسمّى "حرامًا لعينِهِ" أو حرامًا لذاتِهِ"

.إذا مات الحيوانُ بسببِ الصعقةِ لا يحلُّ لحمُ الحيواِن في هذه الحالة

.يُمكِنُ تناولُ المسكراتِ في التداوي إنْ ثَبَتَ دواؤها علميًّا، ولم يكنْ لها بديلٌ مشروعٌ، وهذا في حالة الضرورة فقط

.الإسكارُ هو علّةُ تحريمِ الخمر، فالذي يهمّنا في الحكمِ ليس إسكارَ الأشخاصَ بالفعلِ بل كونُ المُسكِرِ يملكُ وصفَ الإسكارِ

.لا يؤكلُ مذبوحُ الذين ينتمونَ لغيرِ الأديانِ السماويّةِ من إسلامٍ ويهوديّةٍ ونصرانيّةٍ

.يجب أن يكون الذبحُ للهِ تعالى أو عدمُ الذبحِ لغيرِ الله تعالى

.الاستحالة يمكنُ حدوثُها في غيرِ الخنزيرِ ومنتجاتِه فقط، وذلك لأنَّ الخنزيرَ بعينِهِ نجسٌ وحرامٌ فلا استحالةَ له ولا ترتفعُ منهُ الحُرمَةُ

الاستحالةُ هي تحوُّلُ مادّةٍ حيوانيّةٍ أو نباتيّةٍ إلى شيءٍ آخرَ، والعلامةُ الظاهرةُ للاستحالةِ هي تغيُّرُ الشكلِ والاسمِ، والاستحالةُ في الأكلِ والشربِ يُعنَى بها تحوُّلُ غذاءٍ حرامٍ بالشكلٍ والماهيّةِ