GÜNÜMÜZ FIKIH PROBLEMLERİ

الأسرة مؤسّسة لها جانبٌ اجتماعيٌّ ودينيٌّ وحقوقي. والأسرةُ هي التشكيلة الاجتماعيّة الصغرى والأولى لأنَّ الإنسان فيها يولد ويكبُرُ ويتربّى ويكتسب الشخصيّة ويُقبِلُ على الحياة

."لا ينتهي بالطلاق ارتباطُ نسبِ الأطفالِ بالأب"

.الموازنة بين المسؤولية والحقوق." هذه هي القاعدة الحقوقية التي يَبني الفقهاءُ المسلمونَ عليها حقَّ الطلاقِ للرجل

.هناك مسؤول فقط في تزويج البات وليس لهن أي رأي في الزواج." هذا خطأ في شرط الولاية في الزواج

.النكلاح الديني غير معتبر رسميّاً لكنه يعطي مشروعية للزواج." هذا يصحُّ في النكاح الديني"

.الطلاقُ من أنواعِ إنهاءِ الزواجِ في الإسلام

.إنّ الوصف الأساسيّ للزواج في الإسلام، هو أنّه عقدٌ يولّدُ حقوقًا ومسؤوليّاتٍ متقابلةً

.لا يعملُ جميعُ من فيها ما عليه من وظائف بالوعي الدينيّ." هذا ليس من ميزات الأسرة المسلمة"

.يكون شاهدان اثنان في النكاح

.البناتُ البالغاتُ يمكنهنّ حسب المذهبِ الحنفيّ اتخاذُ قرارِ الزواجِ بأنفسهنّ بأنْ يجوزَ لهنّ كلّ المعاملاتِ الماليّة ولا يلزمهنّ إذنُ الوليّ أو موافقتُهُ