DİN SOSYOLOJİSİ - Deneme Sınavı - 2

.وفقا لماركس لا يوجد أي تقدم دون صراع ويزعم بأنه من الأفضل أن ينظر إلى السلوك الاجتماعي على أنه عملية نزاع

.دوركهايم يزعم بأن الدين والتكامل الاجتماعي موجودان جنبا إلى جنب وأن تخفيف الدين أدى إلى حالات شاذة من خلال حل روابط التضامن في المجتمع

الحلّ:  د. إن كلمة الدين )religion( في اللغات الغربية أتت بحسب الجذر من الكلمة اللاتينية ”religio”، وكلمة ”religio” جاءت من ”religare” أو من ”religere” وفقاً لـ )55 .Lucretius (M.Ö. 99 – M.Ö و– 106 .Cicero (M.Ö religere هو علاقة الناس عبر الدين مع الله ومع بعضهم البعض، أما معنى (Lucretius) Religare ومعنى M.Ö. 43) )Cicero( القيام بعمل بدقة وبشكل مكرر ولذلك يراد به الحديث عن العبادة والفروض التي يُقام بها بشكل مكرر. وحسب Wilfred Cantwell Smith إن استخدامكلمة الدين في اللغات الغربية )religion( بالمعنى المتعارف عليه في أيامنا هذه قد مَّرت ببعض الإجراءات، وهي تعِّبر اليوم عن المعنى المتعارف عليه في اللغات الشرقية والغربية للدين وكلمة الأديان للجمع.

الحلّ:  ج.   في اللغة العبرية نجد كلمة (dath) مقابلة لمعنى الدين، والتي تأتي بمعنى القانون والحكم والقضاء .

الحلّ:  أ.  الدين كما و َّضح(1957-1858) Emile Durkheim ظاهرة اجتماعية عالمية في جميع المجتمعات الإنسانية التي سمعنا بها. فالعديد من علماء الدين وعلماء الاجتماع المعاصرين يتحدثون عن أن أن الدين ظاهرة عالمية.

الحلّ:  د.  إن علم الاجتماع يركز بداية على حقيقة الوحدة الإنسانية (الاجتماع الإنساني(. وهذا معيار هام في تمييز علم الاجتماع عن غيره من العلوم. وكمثال نرى أن الاقتصاد يركز في أبحاثه على الأشياء المادية المطلوبة ليتمكن الإنسان من العيش على هذه الأرض. أما التاريخ فيركز على الثقافات الاجتماعية المختلفة من خلال دراسته للأحداث الماضية.كما يتناول علم السياسة مواضيع الأفكار المتعلقة بالحكم والأنظمة والسلوكيات السياسية. أما علم الاجتماع فيتناول الأنظمة والهيكلية والمؤسسية التي تقولبت وتمنهجت خلالها الأحداث الاجتماعية في شتى أنحاء المجتمع. فالموضوع الأساسي لعلم الاجتماع هو حقيقة العلاقات الإنسانية. وهكذا يدخل في علم الاجتماع كل ما يتعلق بالوحدة والمجتمع الإنساني. وهكذا يمكننا القول أن محتوى علم الاجتماع هو عبارة عن دراسات النشاطات الإنسانية.

الحلّ:ب. من أبرز الأسس في المنظور الاجتماعي مبدأ السببية المعقدة والمتعددة. ففي المظهر يظن أن للأحداث الاجتماعية سبب وحيد.   والحقيقة أن الظواهر الاجتماعية لا تظهر فجأة إلى مسرح الوجود ولا تسلك خطاً وطريقاً واحداً.

الحلّ: أ. إن المسؤولية والحساسية واليقظة مهمة للغاية في المنظور الاجتماعي للدين. وفي المنظور الاجتماعي للدين تبرز الحساسية بشكل أكبر تجاه الناس والجماعات والمجتمعات التابعة لنفس الدين أو لأديان مختلفة، ويمكن التفاهم الصحيح معهم من خلال تفهمهم واستيعابهم.

الحلّ:  أ.  يرى Joachim Wach صاحب أولكتاب منظم في الاجتماع الديني أن الموضوع الحقيقي في علم الاجتماع الديني هو عبارة عن أبعاد عقيدة وعبادة وجماعة التجربة الدينية، فيناقش علم الدين الاجتماعي ويدرس كل بند من ذلك بالشكلين المستقل والمقارن. أما تلميذ Joachim Wach واسمه G. Mensching فيرى أن علم الاجتماع الديني هو اختيار لمواضيع التشكلات والتطورات الاجتماعية التابعة لعالم الأحداث الدينية، ودراسة الأنظمة والقوانين ضمن ذلك.

الحلّ:         ه.         يعتبر Auguste Comte, Emile Durkheim, Herbert Spencer, Karl Marks, Max Weber أوائل العلماء الذين ساهموا في تحول علم الاجتماع لفرع علمي مستقل هم في الأساس الممثلين الرئيسين لعلم الاجتماع الديني في مرحلة مبكرة. فيكون من الواضح أن علم الاجتماع الديني لن يكون مستقلاً عن علم الاجتماع (العام) من البداية.

الحلّ: ب.   E. B. Tylor فيرى أنه الإيمان بالمخلوقات الروحية (الغيبية(، في حين يراه R. Otto أنه عبارة عن علاقة الإنسان بالمقدسات، ويعرفه M. Müller بأنه نظام ناشئ عن مجموعة من العقائد والأعمال المتعلقة بأشياء لم تصل إليها العقول والعواطف.

الحلّ:       أ.     إن المقصود بوظائف الدين الاجتماعية هو تأثيرات وموقع الدين ضمن المجتمع، والوظائف والمهام التي يراها من أجل المجتمع.

الحلّ:  ج.   أعطى علماء الإجتماع المشهورون من أمثال اميل دوركايم (1858-1957)، ماكس فيبر (1864-1920)، إرنست ترويلتش (1865-1923)، يواخيم واتش (1898-1955)، غوستاف Mensching (1901-1978) وغابرييل لو براس (1891-1970) للدين أهمية خاصة للعلاقات بين الدين والتغيير الاجتماعي في أعمالهم.

الحلّ:   أ.   إن العلاقات بين الدين والتغيير الاجتماعي ليست ذات بعد واحد، فهي متعددة الأوجه ويمكن للعديد من العوامل الأخرى أن تكون فعالة في هذه العلاقة إلى جانب الدين.

الحلّ:    ه.          تستخدم وفقا لذلك عند مناقشة العلاقات المتبادلة بين التغيير الاجتماعي والدين ”التغيير الاجتماعي كبح الدين كعامل”، ”التغير الاجتماعي يعزز الدين كعامل”، ”الدين هو العامل الرئيسي للتغيير الاجتماعي ”، كما أعرب في المجالات الاجتماعية مع التغيير، الحس السليم أو وليس المقصود التعبير عن تغيير يحدث في اتجاه التنمية؛ بل يهدف إلى التعبير عن التغيير الاجتماعي كظاهرة إجتماعية، سواء كانت جيدة أو سيئة. التغيير الاجتماعي كعامل يؤثر في بنفس الطريقة، على ”الجوانب الإيجابية الدينية”، ”التغيرات الاجتماعية التي تؤثر على الدين بطريقة سلبية”، ”التغيير الاجتماعي لصالح الدين”، ”التغير الاجتماعي ضد المتدينين”.

الحلّ:   ج.   لفيلسوف اليوناني هيراقليطس (475-535)زعم أن كل شيء قد يتغير دائما بالتعبير أن شخًصا واحًدا لا يمكنه الدخول إلى النهر نفسه مرتين.

االحلّ:د.    بعض العوامل التي تلعب دورا في التغيير الاجتماعي يمكن عدها على النحو التالي: الجغرافيا والمكان والزمان، والديموغرافيا (التركيبة السكانية)، والعلاقات بين السلطة والمعارضة، والمنافسة والصراع والتعاون والتكامل والسلام والأسرة والاقتصاد والتعليم والسياسة والقانون والهجرة والتحضر والثقافة والدين والأيديولوجيا والإختراع والإكتشاف والصناعة والتكنولوجيا والشخصيات الكاريزمية والحركات الاجتماعية.

الحلّ:   أ.    هناك ثلاث نظريات رئيسية للتغيير الاجتماعي.

الحلّ:   أ.    نظريات الصعود والانهيار من نظريات واسعة النطاق (نظريات الكائنات الحية) .

الحلّ:    د. نظرية كارل ماركس للتغيير تقوم على المادية التاريخية القائمة على علاقة جدلية. منهج الجدل لكل أصل في المجال الاجتماعي الذي يجسد العكس، أن الوضع الجديد شكل من صراع هذه المعارضة وتشير إلى أن هذه العملية استمرت في نفس النمط.