DİN PSİKOLOJİSİ

الحلّ:   ب.     الدعاء لغة: ”النداء، الدعوة، طلب المدد”. أما اصطلا ًحا: فهو اتصال الإنسان بالله الذي يؤمن به، والتوسل إليه والخضوع له، وطلب العون منه.

الحلّ: د. يتحقق الدعاء بشكل فردي وجماعي، وليس الدعاءدائما بالقول فهناك دعاءبدون قول. ولهذا الدعاء ممكن أن يكون بدون صوت.

الحلّ: ه. تتعدد دوافع اتصال العبد بربه والتوجه إليه بالدعاء، وطلب العون منه، باختلاف الأسباب المتعلقة بحياة الفرد، وجنسه، وتعليمه، وثقافته، وحالته الاقتصادية؛ إذ أنه وفًقا لبحث استهدف فئة الطلاب ما بين 11-18 عام تبين بأن دوافع الدعاء لديهم كانت كالتالي: 41% مشاكل معنوية. 15% مشاكل مادية. 11% لحظات الفرح. 7% جمال الطبيعة. (47.Vergote, 1999, s)

الحلّ:  ب.إلى جانب طلب المغفرة ورجاء العفو من هذا الدعاء فإنه يتحصل به التخلص من شعور الذنب والجرم، وينعم بالطمأنينة والراحة إلى خالقه.

الحلّ:   أ.    أشار الله عز وجل في الآية الكريمة إلى بعض كيفيات الدعاء.

الحلّ: ج.إن أول الآثار المترتبة على الدعاء جلب السكون والطمأنينة للنفس، وتهدئة الأعصاب، وتخفيف حالة التوتر والقلق، وجلب الراحة.

الحلّ:  ج. يلاحظ أن بين العبادات، والاعتقاد، والفكر، والشعور انسجاًما وارتباطا وتكاملا بشكل تام.

الحلّ:         ه.          إن النظر إلى الحياة بتفاؤل دون شؤم هو أثر العبادة على تفكير الإنسان وليس شعوره.

الحلّ:  ج. إذا ما عمل عملا سيئًا فإنه يعيش حسرته، ويشعر بالندم على ما اقترفه، فيتبرأ منه، ويسأل الله العفو وأن يدله مجددا إلى طريق الخير والرشاد. وكذلك فإن الإيمان يجعل الفرد لا يفكر بنفسه فقط، وإنما يفكر بالآخرين أيًضا، بحيث يستغني عن الأنا ويشعر بالجماعة، ويحب الخير، والتضحية، ويبني القلوب ولايهدمها. ولذلك قال يونس أمره: ”بمجرد أن حطمت القلب مرة فليس ما تؤديه صلاة”.

الحلّ: ه.  تعتبر مراسم المولد النبوي هي أشهر الطقوس الدينية.