DİN PSİKOLOJİSİ

الحلّ:  ب. يعرف التفكير بأنه النشاط المعرفي بكل أنواعه المنفتح والرمزي أو المنغلق، والذي من شأنه تطوير أو إدارة أو توجيه الصورة والمفاهيم المحاكية للأحداث والأفعال. وتعتبر من بين أعمال التفكير: ”تكوين المفهوم، التصور، التخيل، حل المشكلة، التعلم، التذكر”

الحلّ: ه.  التصور الديني: أما التصور الديني فهو عبارة عن استحضار ما له علاقة بالدين من مفاهيم، وأحداث، وأفعال وتشكيلها في الذهن، وعلى هذا النحو، يمكن تعريف معتقد (تصور) الألوهية:بأنه تصورات، ومفاهيم، ومحتويات عالقة في الذهن حول الإله على أساس الإيمان الديني المصاحب للأفراد، والمعلومات الحاصلة عندهم منذ المهد، وقدرات الذكاء لديهم، وطرق التفكير والتربية المرتبطة بهم.

الحلّ:ج.  يمكن اعتبار هذه الدوافع الخمسة في مقدمة الدوافع التي تشكل تصور الإله لدى الفرد على النحو التالي: ١. التعلق بالأبوين. ٢. العلاقات مع الجماعات والأشخاص المهمين.  ٣. المشاعر المتعلقة باحترام الذات أو مفهوم الأنا.  ٤. التعليم المتعلق بموضوع الألوهية، وعلاقة الإله بالبشرية. ٥. الامتثال الديني، والأدعية، والعبادات، وقراءة النصوص المقدسة، والنقاشات الدينية، والأفكار الشخصية.(١٩٨١ Grom).

الحلّ: أ. في موضوع تصور الألوهية وهو ريزوتوا (1979م) نجد أنه يفرق بين مفهوم الألوهية وتصور الألوهية، لأن مفهوم الألوهية قائم على أساس الأفكار اللاهوتية، ويناقش وجوده من عدمه بالاحتكام للميتافيزيقيا، وهذا الإله قد لا يؤثر بالإنسان، وأكثر من يدرك ماهيته الفلاسفة والمتصوفة.

الحلّ:   ج.     من الأبحاث العلمية في هذا الأطاربحث العلاقة (1995,Hall ve Brokaw)، والذي يقوم على مبدأ تفكير الإنسان في الموجودات العلائقية في الأساس.

الحلّ: ج. إن العائلة والمجتمع لا تهيىء فقط تجارب الحياة أو المادة الخام للأفراد، إنما في نفس الوقت توفر إمكانية البيان والتوضيح التي على إثرها يتم تقييم هذه التجارب وتحقيق انسجامها، كما أن الأطفال ينشؤوا في إطار القواعد الأولى للتنشئة الاجتماعية الدينية على لغة الدين خلال تعلم مصطلحاته من جهة، ومن جهة أخرى المواقف المتعلقة بالدين.

الحلّ: أ.ركز فرويد على فكر الأب في التفسيرات المتعلقة بالدين اعتقد بأن تصورات الطفولة المبكرة عند جميع الناس تنعكس في إطار تصورات الألوهية الكونية كمخففة لمشاعر العجز الوجودي في مواجهة الشكوك في الحياة، مفتر ًضا بذلك أن معتقد الألوهية هو ”هوس عصبيكوني”، وأن الإله بكل بساطة هو انعكاس لصورة ”أبكريم”، هكذا وفق تصوره.

الحلّ:  ج.   يمكن القول ان إختلاف الأديان بين الثقافات المعتددة ينعكس على اختلاف تصور الإله.

الحلّ:ه.وفًقا للعالم فرغوت(1999,Vergote) فإن الأب ليس مصطلحا مجردا مثل المصطلحات الإلهية والأزلية، وإنما هو مصطلح مأخوذ من العلاقات الأسرية، كما أن فكرة الأب تعتبر الفكرة الأساسية التي تحدد جميع المسارات المتعلقة بتصورات الإله في الثقافة النصرانية، أما في الإسلام فإن تصور الإله مغاير عن هذين التصورين؛ وإنما يقوم على أساس توحيده، ومخاطبته لكل البشرية.         

الحلّ: ج. فيما يتعلق بتصور الألوهية عند فئة المراهقين من عمر ١٤-١٨ فهناك بحث تناول هذه الفئة، حيث يغلب عليهم تصور الله في سياق صفات ”الخالق، الغفور، ملك السماء”، وفي مقابل ذلك فإن صفات ”المنتقم، كل شيء بمشيئته ومراده، ربكل شيء”.