DİN PSİKOLOJİSİ

الحلّ:   ب.    يمكن دراسة آثار الدين على البشر في ثلاث فئات أساسية: الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية.

الحلّ: د.والشعور بالذنب والشعور بالخطيئة الذي ينتج من عيش حياة غير متوافقة تماًما مع الأهداف الدينية يولد الرغبة والحاجة إلى التعويض عنها. يمكن أن يصبح هذا الشعور شديًدا ويؤدي إلى حالات سقم (مرضية) عندما تتحول إلى هاجس.

الحلّ: د.الشعور بالذنب، هوظاهرة عالمية تعيشها الأغلبية الساحقة من الناس،تعد حافًزا مهًما وتلعب دورا فضالا في الحياة الدينية للناس، وفي بعض الحالات يمكن أن يكون لها تأثيرها السلبي أيضاً على الحياة الدينية. خاصة عندما ذات طابع عنيف وتتحول إلى هاجس، فيمكن أن يمثل الشعور بالذنب مظهًرا مهدًدا للصحة العقلية. لأنه عندما يكون هذا الشعور شديدا اللغاية ويصبح لايطاق،يمكنأنيدعمأيضاً النضال الواعي لدى بعض الأشخاص ضدالقيم الأخلاقية والدينية التى تسببه. 

الحلّ:ج.  إن البعض قد ذهب إلى أبعد من ذلك، ويعترف بأن رجال الدين شكلوا الحلقة الأولى من حركة الحماية الصحية الروحية. خاصة في أمريكا، هناك تقارب حديث بين علم النفس واللاهوت.

الحلّ:أ.حسب مفهوم ال logoterapi لصاحبة v.frankl فإنه مهما يكن من شيئ فإن للعلاج الروحي (النفسي) ثلاث خصائص: ١. تعزيز ثقة وإحترام المريض بنفسه؛ ٢. يعطيه القوة للعمل من أجل ظروف أفضل ٣ عرض نماذج أفضل من السلوك لتطويروتعديل السلوك الأفضل وجديد وصحي.

الحلّ:  ج.  اعتبر وليم جيمس أن الدين هو مصدر الحياة ووقوة الحياة بالنسبة للمؤمنين.

الحلّ:  ب. يمكن اختبار مدى الكفاءة فيما إذا كان الناس متدينين أم لا على مستوى منخفض، جزئياً بملاحظة أن حالات العجز البشري ووصول حالة الإهتزاز الروحي إلى مستوى متقدم. واحدة من أكثر المظاهر شيوًعا للاهتزاز النفسي هي الانسحاب والتراجع.

الحلّ:      د.    التكيف الديني يمكن أن يكون مصدرا قويا ”لإيجاد المعنى” من خلال توفير الشعور بأن الله يساعد على حل هذه المشاكل الحياتية.

الحلّ:ج.  يعرف احترام الذات بأنه، ”تقبل الفرد نفسه، وموافقة علىها، وتقدير احترامه لذاته”. إن مفهوم إحترام الذات الذي يشير إلى تقدير الذات، ويتوجه إلى الفهم الذاتي، يعبر عن القيم النفسية التى يضعها الفرد على نفسه.

الحلّ: ج.الآية الكريمة”إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنزن”(يونس، ١٠/٦٢) فتشير إلى أن أن هذه العلاقة مع المقدس تكون ذات فعالية في الحد من آثار الاضطرابات.