DİN PSİKOLOJİSİ - Deneme Sınavı - 3

الحلّ:  ج.   ليس ششهوات والرغبات وطبيعة الحياة دورا في النقاط المشتركة التي تدور حولها أساسات العقيدة.

الحلّ:أ.إنكلمة (إيمان) قد انتقلت إلى اللغة التركية من اللغة العربية وجذرها (أمن) وتأتي بمعنى الثقة، ومعناها في المعاجم.

الحلّ:ج. إن العقيدة هي أكثر علمية أو عقلية، أما الإيمان فهو فعل إرادي أو شعوري (حسي)، أما بالمعنى العام فإن ظاهرة الإيمان هي لا يمكن إرجاعها إلى أي من ذلك، وهي عمل نفسي إضافي ذا تأثير كلي.

الحلّ: ه.  يرى (Tillich) حوالي عام (٢٠٠٠) أن عمل الإيمان يتجاوز آثار هذه الأبعاد مجتمعة من جهة، والتأثير الخاص لكل منها من جهة، حيث أن للإيمان تأثيراً على كل واحد منها. فكما أن الإيمان ليس بحركة غير واعية، فهو في نفس الوقت ليس قياماً بأي عمل واٍع.

الحلّ: ب. إن المعرفة مفهوم مستخدم للحديث عن جميع النشاطات الذهنية مثل الفهم والتفكير والتذكر والإدراك. وكي يكون الإنسان على علاقة بنشاط معرفي إيماني يجب عليه أولاً أن يمتلك معلومة مسبقة (أولية) حول شيء يمكن الإيمان به. 

الحلّ: أ. إن الإيمان يمنح المؤمنين القدرة على الصبر والتحمل في مواجهة الأحداث السيئة (السلبية) ويمنع الاستسلام للخوف والحزن واليأس، إن التسليم لله والثقة بالله تمنع المؤمن من عصيان الله بسبب المصائب التي حلت به، وتدفعه الثقة بالله للرضا بالقدر والصبر على البلاء والتوكل على الله، فالمؤمن تعلم أن الله وليه (الله ولي الذين آمنوا) البقرة ٢/٢٦٦ فيتعامل بهذا الوعي في مواجهةكل السلبيات والمصائب

الحلّ: د. يوجد من الفكر الغربي بعض الآراء المختلفة عن بعضها حول مصادر علم نفس الإيمان، وفي مقدمة تلك الآراء: ١. الرأي الذي يستند إلى علم الأحياء حيث يرى أن الإيمان عبارة عن غريزة طبيعية. ٢. فرضية أن الإيمان تطور إنساني ناتج عن توجيه ونضوج الغرائز الداخلية.٣. الإيمان نتيجة لمقابلة وتعامل الإنسان مع من لا نهاية له، وشعور اللانهاية عنده. ٤. تبني رأي معاكس تماماً للرأي السابق، باعتبار أن الإيمان في الأصل إدراك ذا النهاية (الذي لا نهاية). وعليه فإن على الإنسان أن يدرك أن له نهاية أولاً،كي يتمكن من إدراك اللانهاية ٥. أما الرأي الأخير فهو أن الإيمان إدراك للوجود.

الحلّ:  ج. العقيدة عند فولر ليست عبارة عن ظاهرة تتكون عند الفرد وتنتهي عنده، إنما تتضمن الثقة بالآخرين والارتباط بهم

الحلّ:  د.  المرحلة الأولى (العقيدة الحسية العاكسة) تقريباً في العمر من 3 / 4 إلى 7 / 8 سنوات.

الحلّ: ه.  أنواع الشبه الدينية أربعية؛ البحث، الأنا، الصداقة والعلمية.

الحلّ:  ب. يعرف التفكير بأنه النشاط المعرفي بكل أنواعه المنفتح والرمزي أو المنغلق، والذي من شأنه تطوير أو إدارة أو توجيه الصورة والمفاهيم المحاكية للأحداث والأفعال. وتعتبر من بين أعمال التفكير: ”تكوين المفهوم، التصور، التخيل، حل المشكلة، التعلم، التذكر”

الحلّ: ه.  التصور الديني: أما التصور الديني فهو عبارة عن استحضار ما له علاقة بالدين من مفاهيم، وأحداث، وأفعال وتشكيلها في الذهن، وعلى هذا النحو، يمكن تعريف معتقد (تصور) الألوهية:بأنه تصورات، ومفاهيم، ومحتويات عالقة في الذهن حول الإله على أساس الإيمان الديني المصاحب للأفراد، والمعلومات الحاصلة عندهم منذ المهد، وقدرات الذكاء لديهم، وطرق التفكير والتربية المرتبطة بهم.

الحلّ:ج.  يمكن اعتبار هذه الدوافع الخمسة في مقدمة الدوافع التي تشكل تصور الإله لدى الفرد على النحو التالي: ١. التعلق بالأبوين. ٢. العلاقات مع الجماعات والأشخاص المهمين.  ٣. المشاعر المتعلقة باحترام الذات أو مفهوم الأنا.  ٤. التعليم المتعلق بموضوع الألوهية، وعلاقة الإله بالبشرية. ٥. الامتثال الديني، والأدعية، والعبادات، وقراءة النصوص المقدسة، والنقاشات الدينية، والأفكار الشخصية.(١٩٨١ Grom).