DİN PSİKOLOJİSİ - Deneme Sınavı - 1

الحلّ: د.والشعور بالذنب والشعور بالخطيئة الذي ينتج من عيش حياة غير متوافقة تماًما مع الأهداف الدينية يولد الرغبة والحاجة إلى التعويض عنها. يمكن أن يصبح هذا الشعور شديًدا ويؤدي إلى حالات سقم (مرضية) عندما تتحول إلى هاجس.

الحلّ: د.الشعور بالذنب، هوظاهرة عالمية تعيشها الأغلبية الساحقة من الناس،تعد حافًزا مهًما وتلعب دورا فضالا في الحياة الدينية للناس، وفي بعض الحالات يمكن أن يكون لها تأثيرها السلبي أيضاً على الحياة الدينية. خاصة عندما ذات طابع عنيف وتتحول إلى هاجس، فيمكن أن يمثل الشعور بالذنب مظهًرا مهدًدا للصحة العقلية. لأنه عندما يكون هذا الشعور شديدا اللغاية ويصبح لايطاق،يمكنأنيدعمأيضاً النضال الواعي لدى بعض الأشخاص ضدالقيم الأخلاقية والدينية التى تسببه. 

الحلّ:ج.  إن البعض قد ذهب إلى أبعد من ذلك، ويعترف بأن رجال الدين شكلوا الحلقة الأولى من حركة الحماية الصحية الروحية. خاصة في أمريكا، هناك تقارب حديث بين علم النفس واللاهوت.

الحلّ:أ.حسب مفهوم ال logoterapi لصاحبة v.frankl فإنه مهما يكن من شيئ فإن للعلاج الروحي (النفسي) ثلاث خصائص: ١. تعزيز ثقة وإحترام المريض بنفسه؛ ٢. يعطيه القوة للعمل من أجل ظروف أفضل ٣ عرض نماذج أفضل من السلوك لتطويروتعديل السلوك الأفضل وجديد وصحي.

الحلّ:  ج.  اعتبر وليم جيمس أن الدين هو مصدر الحياة ووقوة الحياة بالنسبة للمؤمنين.

الحلّ:  ب. يمكن اختبار مدى الكفاءة فيما إذا كان الناس متدينين أم لا على مستوى منخفض، جزئياً بملاحظة أن حالات العجز البشري ووصول حالة الإهتزاز الروحي إلى مستوى متقدم. واحدة من أكثر المظاهر شيوًعا للاهتزاز النفسي هي الانسحاب والتراجع.

الحلّ:      د.    التكيف الديني يمكن أن يكون مصدرا قويا ”لإيجاد المعنى” من خلال توفير الشعور بأن الله يساعد على حل هذه المشاكل الحياتية.

الحلّ:ج.  يعرف احترام الذات بأنه، ”تقبل الفرد نفسه، وموافقة علىها، وتقدير احترامه لذاته”. إن مفهوم إحترام الذات الذي يشير إلى تقدير الذات، ويتوجه إلى الفهم الذاتي، يعبر عن القيم النفسية التى يضعها الفرد على نفسه.

الحلّ: ج.الآية الكريمة”إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنزن”(يونس، ١٠/٦٢) فتشير إلى أن أن هذه العلاقة مع المقدس تكون ذات فعالية في الحد من آثار الاضطرابات.

الحلّ:  ج. وفقاً لنتائج فوكوياما، الدين في جانب من الإيمان والعبادة والعاطفة. بينما سجل الذكور أعلى في بُعد المعلومات. وفقاً لذلك، على الرغم من أن الرجال لديهم معرفة دينية أكثر، إلا أنهم أضعف في إيمانهم وعبادتهم. وفقاً لبحث مماثل حول التدين في سبعة أبعاد، المرأة، بشكل عام، التدين الاجتماعي، والولاء إلى الله وأبعاد التوبة ؛ في حين تم تصنيف الرجال أعلى في بعد إله إلهي قوي قادر ولديه سلطة / وهيمنة. تبعا لذلك، فإن النساء أكثر تديناً من الرجال.

الحلّ:  ب.  ووفقاً لنتائج karaca ، Bayyiğit ، Kula ، Mehmedoğl ، Onay ، Uysal، Yapıcı ، Çelik، Kayıklık النساء أكثر تديناً من الرجال.

الحلّ:  ه.  في إطار التحليل النفسي نظرية أم البنين، في حين يرتبط الأب إلى تفضيل الفتيات. إذا عرض الإله في هيئة رجل على شخصية الأب، فإن الفتيات يفضلن الأب في فترة النموفإن الإنتقال من الأب الحقيقي إلى أب رمزي وبذلك يكون الإيمان لديهن أسهل. وبعبارة أخرى، فإن عملية النمووهذه الفترة تجعلهن أكثر حظاً في الإيمان بالله.

الحلّ:  أ.  تقول النظرية التقليدية أن هناك انخفاضا كبيرا في الأنشطة الدينية في الفئة العمرية 30-18، وأن الزيادة في التوجهات الدينية لا يمكن أن تحدث إلا من سن الثلاثين.

لحلّ:  أ. بعد سن ال 20 وبدءا من مرحلة الطفولة والمراهقة الناجمة عن تأثير الارتباك الديني والشك في قبول الديني والسلوك قد يكون الحديث عن نوع من الانحدار. لذلك، يمكن إعتبار أن هذه الفترة تقع وفقاً لنظرية اللامبالاة.

الحلّ: ج. في تقييم شامل للنتائج التي  تم الحصول عليها من دراسات في بلادنا، تقول أن التدين يزيد مع التقدم في السن، وأشار إلى أن الإتجاه الصعودي. (1962 Taplamacıoğlu؛ 2006 Mehmedoğlu). علاوة على ذلك، تظهر هذه الدراسات المماثلة أن العلاقة بين  التدين والعمر ليست من جانب واحد. (2003 Constructor؛ 2006؛ 2006 Uysal).

الحلّ: ج.  تظهر الدراسات في الدول الأمريكية والأوروبية أن الأنشطة الدينية يتم تنفيذها من قبل أولئك الذين هم في مستوى الدخل المتوسط .

الحلّ:د.تكشف الدراسات الإستقصائية في الغرب عن أن سكان الريف بوجه عام، وخاصة المزارعين، أكثر إرتباطاً بالقيم الدينية التقليدية والتدين أعلى من أولئك الذين يعيشون في المدن (Hunter، 1983؛ Brown، 1988).

الحلّ: ب.معدل أولئك الذين يعلنون أن الدين غير مهم في حياتهم اليومية يزيد بنحو٥.٢مرة عن أولئك الذين ينتمون إلى أصل ريفي.

الحلّ:   ج.         درس العلماء مستوى التدين لدى الشعوب من عدة عوامل والتاريخ ليس منها.