ÇAĞDAŞ DÜŞÜNCE AKIMLARI

الحلّ:  ج. الخطأ فيها تعميُم ما نراه في الوجوِد بالعِين على جميع الموجودات حتى التي تغيب عنا. ذلك أننا لا نرى حولنا إلا الأجسام، فيتوهم البعُض أنّه لا يوجد في الحقيقة إلا الأجسام.

الحلّ:  ب.  يمكننا القول ببساطة إّن علَم المنطِق هو ”قانوُن التفك ِير الصحيِح”. فإذا أراد الإنسان أن يفكر تفكيرا صحيًحا فلا بد له أن يراعَي هذا القانون وإلاّ سوف يزل وينحرف في تفكيره.         

الحل:   د.  يبحث المنطق عن القواعد المتعلقة بجميع حقول التفكير الإنساني في مختلف مجالات الحياة ومالا يخص جانبا معينا؛ فهو إذا وسية للتفكير الصحيح في مجالات العلمو كافة على تنوعها ولهذا يسمى بالآلة ورفه الأعلب بأنه ؛   ” آلةٌ قانونية تعصم مراعاتها الذهان عن الخطأ  في الفكر”.

الحلّ:  أ.    يسمى علم المنطق بعلم الفسطاس وعلم الميزان وهي معيار العلوم.

الحلّ: د.   يعتبر أرسطو هو مؤسس علم المنطق وقواعده ودلائله.

الحلّ:   ه.   إن مباديء علم المنطق هي قانون الهوية وقانون عدم التناقض وقانون الثالوث المرفوع.

الحلّ:   ب.  عرف العلم بأنه ” صفة تُوجب تميّزاََ لا يحتمل النقيض“  أي أنّك إذاحصَل فيل العلم بالشيء، فمعنى ذلك  أنك أصبحت مميزا له، لا تشك فيه، ولا يختلط عليه بغيره من الأشياء.

الحلّ:  ج.  التصديق: هو الإذعان والاعتقاد بالشيء المحكوم عليه.

الحلّ:  أ.  إن كل علم يحتاج أن تتوافر في الدقة والترتيب والاستنتاج الصحيح وهذا يحتاج حتما إلى قوانين تضبط خطوات البحث وهو ما يوفره علم المنطق.

الحلّ:  ج.  إن هذا العلم يبرمج ويرتب المعلومات الذهنية ليستنتنج من خلالها نتيجة صحيحة مطابقة للواقع. وعلى هذا الأساس سمي بالمنطق التصويري.