ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I

الحلّ: ج.   بدأ الهجوم الكبير في ٢٦ آب ١٩٢٢، وتم محاصرة الجيش اليونانيّ بالكامل وتدمير جزء كبير منه في ٣٠ آب.

الحلّ:         أ.               على الرغم من أّن مجلس الأمة التركي الكبير أراد أْن تُعَقد المؤتمر في إزمير، ولكن الدول التحالف لم تقبل ذلك بسبب احتمال زيادة اعتبار الجانب التركي وغضب الجانب اليونانيّ.

الحلّ:  د. بعد استقالة جماعية لآخر حكومة عثمانيّة بتاريخ ٤ تشرين الثاني ترك السلطان وحيد الدين إستانبول ليلة ١٦/ ١٧ تشرين الثاني ١٩٢٢.

الحلّ: ب.                  ناقشت اللجنة الأولى القضايا العسكرية، والقضايا التي تتعلق بالمضائق والأراضي؛ واللجنة الثانية ناقشت النظام الذي ستخضع عليه الأجانب في تركيا؛ واللجنة الثالثة قامت بمناقشة المسائل المالية والاقتصادية.

الحلّ:ه.لم يتم التوصل إلى الاتفاق في مشروع المعاهدة في القضايا مثل منح الأراضي للأرمن، ومواصلة التنازلات التي طلبت، وحمل جميع الديون الخارجية العثمانيّة والتعويضات على عاتق تركيا، وتكاليف الإعمار وإصلاح ما تَدَّمر، ومسألة المضائق.

الحلّ:  ج.        لم يكن من الممكن أن يقبل الجانب التركي هذه المعاهدة التي صاغها اللورد كرزون. وبما أن الأمر أصبح كذلك، فإن الوفد التركي وبناءا على طلب حكومة أنقرة رفض التوقيع على مشروع المعاهدة وغادر الاجتماع في ٤ شباط ١٩٢٣ وعاد إلى تركيا.

الحلّ:أ. في عام ١٩٢٣، تأسست جمعية الدفاع عن حقوق أنطاكيا- اسكندرون وحواليه برئاسة تايفور سوكمن وواصلت هذه الجماعة التي تأسس أنشطتها من أجل ضم أسكندرون إلى تركيا.

الحلّد. إنّ عدم الحصول على النتيجة في المفاوضات الثنائية التي بدأت يوم ١٩ أيار ١٩٢٤ في إستانبول مع إنجلترا بعد مؤتمر لوزان ومطالبة إنجلترا مدينة هكاري رفع إنجلترا القضية في ٦ آب ١٩٢٤ إلى عصبة الأمم.

الحلّ:د.  وترك في لوزان جزيرة إمروز، وتينيدوس وجزيرة الأرنب لتركيا. وتركت جزر ساموس، خيوس، لسبوس، ليمني وساموثريس لليونان بشرط عدم وجود قوة عسكرية فيهم.

الحلّ:  ب.        طالبت تركيا بإخراج البطركية منها وإخراجها ضمن مشروع المبادلة لكن الطلب قوبل بالرفض.

الجواب:  ج.   لم تشارك اليونان في مؤتمر “ مودانيا” وفضل الوفد اليوناني بقيادة الجنرال “مازاراكيس”  البقاء على متن السفينة في الميناء

”الجواب:   د.  إن الهدف الرئيسي لاجتماع “مودانيا” كان لوقف الاشتباكات والتمهيد لإبرام معاهدة السلام للأتراك وانسحاب القوات اليونانية من شرق “ تراقيا

الجواب:    ب.   لم يُعقد مؤتمر لوزان في إزمير بسبب احتمال زيادة الاعتبار التركي وغضب اليونان. بل عقد في مكان محايد وهو مدينة لوزان في سيوسرا

الجواب:  أ.    قد تم استبعاد لواء اسكندرون من الحدود الوطنية في معاهدة أنقرة على الرغم من أنّه تم النظر فيه ضمن حدود الميثاق الوطني.ومع معاهدة أنقرة، فإّن فرنسا،على الرغم من عدم قبولها إدراج لواء إسكندرون في الميثاق الوطني، لكنه قد مّهد الطريق لضمها إلى الأراضي التركية في المستقبل من خلال قبول وضع خاص. وهكذا دخل لواء إسكندرون، إلى جانب سوريا، تحت الانتداب الفرنسي

الجواب:    هـ.   كانت قضية المضائق واحدة من أصعب المفاوضات في مؤتمر لوزان. وبينما كان الروس يشاركون في المفاوضات حول المضائق اتخذوا موقفا مشابها للموقف التركي

الجواب:  ج.    من القرارت التي اتخذت حول الجزر بين تركيا واليونان التخلي عن جزيرة قبرص للمملكة المتحدة عام ١٩١٤.ق وقد ضمن إعطاء الأتراك فيها الجنسية التركية بعد عامين

الجواب:   د. الجانب التركي رفض إعلان العفو العام واستبعاد الأقليات من الخدمة العسكرية

الجواب:  ب.   كان صلاح الدين عادل باشا قد جاء لاستلام تراقيا وبعد انسحاب قوات التحالف من اسطنبول تم تعيينه على قيادث اسطنبول في ١٤ آب عام ١٩٢٣ بعد تصفية اسطنبول من الجنود الأجانب وانسحابهم من المضائق تم تسليم قيادة اسنطبول لـ “شكري باشا”

الجواب:   د.  مع إعلان دولة الجمهورية التركية  في ٢٩ تشرين الأول عام ١٩٢٣، ا ولد دولة جديدة تحت إدارة كادر ينتسب أيضا لنفس الملة، ولكن يختلف فهمهم ونظامهم. والغرص من إعلان الجمهورية هو سد الفجوة التي فُتِحت بين العالم المتحضر والحديث مع تركيا في أقرب وقت ممكن

الجواب  أ. قد تم  الاتفاق على النظام الجمهوري كمادة أولى للدستور أو قانون التشكيلات وتحت المادة الثانية عشرة تم تعيين القانون المتعلق بمسألة سلطات رئيس الجمهورية