ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 8

الحلّ:  ج.   الحكم بحق الدولة العثمانية كانت صادرة قبل قرن وذلك ١٨١٥ تشخيص الدولة العثمانية ”بالرجل المريض”. وتم تسمية مسألة تقسيم ميراث ”الرجل المريض” من قبل الدول العظمىبــــ”مسألة الشرق”.

الحلّ:  ب.  تكون نص الهندة من ٢٥ مادة وكانت محتوية على شروط قاسية.

الحلّ:   د.  بدعم من نور الدين باشا قائد فيلق ١٧ تم تأسيس جمعية إزمير للدفاع عن الحقوق العثمانية من قبل المثقفين الأتراك في ١ كانون الأول ١٩١٨ ضد مخاوف إعطاء إزمير لليونان.

الحلّ:     أ. لم يكن حوار مصطفى كمال باشا مع السلطان مدرجا في تعميم أماسيا.

الحلّ:      ب.    تم تسمية هذه القوات التي تشكلت في كل أنحاء البلاد القريبة من خطر الاحتلال، بأسماء ”القوة الملية “، ”المفرزة”، ”المجاهدون”، ”المتطوعون”، ”فوج”، ”الكتيبة الوطنية”، ”الفرقة الوطنية”.

الحلّ:     ه.  قال النائب حمد الله صبحي بك في خطاب ألقاه في المجلس؛ ”من حق مجلس الأمة التركي الكبير أن تقول إنه بعد تأسيس جيش ستنشأ الحكومة”، وبهذا القول عبر عن العلاقة بينكونه حكومة ووجود جيش نظامي.

الحلّ:    ج.   قدّم  الجيش التركي في هذه المعركة العديد من الشهداء. وهذا الانتصار الذي قال عنه مصطفى كمال باشا ”قد كتبت صفحة تاريخ انقلابنا بانتصار إينونو الثاني”كان له آثارا رائعة في الرأي العام التركي والعالمي، وهذا الانتصار أثر على سير حرب الاستقلال إيجابيا من ناحية السياسية والنفسية والعسكرية.

الحلّ: ج.   ذهب جزء من العدو إلى غرب سقاريا في حالة بائسة، وغرق الأشخاص الذين لم يتمكنوا من المرور من  نهر  سقاريا، وتم إلقاء الجرحى والمرضىو الأموات في ساحة المعركة.

الحلّ:  أ.    لم تكن هناك نصوص نتجت عن معركة سقاريا تعترف بجنوب اليونان ضمن سلطة أنقرة.

الحلّ:  د.  نتيجة للنصر في سقاريا، حصل مصطفى كمال باشا على لقب ”غازي” و ”مارشال” في ١٩ أيلول ١٩٢١. وقد تم الاحتفال بانتصار سقاريا مع احتفالات النصر في جميع أنحاء البلاد ومع هذه الروح المعنوية المكتسبة، بدأت التعبئة المادية والمعنوية الكاملة لإخراج العدو من الأناضول.

الحلّ: ج.  إغلاق مجلس المبعوثان بإرادة السلطان حدث عام ١٩١٨.

الحلّ: أ.   صرح مصطفى أتاتورك بأن اختيار السلطان أو نائبه رؤيسا مؤقتا أمرا ليس صحيحا.

الحلّ:  د.  لم يكن هناك نصا يقترح أن يتم الانتخاب من خلال الصحف في تلك الفترة.

الحل: ب.  البنية الإدارية (٢٣-١١)؛ كان الدستور تقسما لدولة إلى ولايات، وتقسم الولاياتإ لى أقضية، والأقضية إلى نواحي. وتعطي الولايات والنواحي صلاحية (مختاريه). ولكن، تم تفويض السلطات الإقليمية في إطار تشريع قوانين لترتيب الأوقاف والمدارس والتعليم والصحة والاقتصاد والزراعة والأشغال العامة وشؤون الرفاه الاجتماعي ما عدا العلاقات الاقتصادية والدولية والسياسة الخارجية والداخلية والشريعة والقضايا العسكرية والعدلية.

الحلّ:    ه.     إن المجموعات التي تكونت  في مجلس الأمة الكبير ١. الشعب، ٢. الجيش الأخضر، ٣، الإصلاحيون، ٤. الاستقلاليون، ٥. المساندون، ٦. جمعيات الدفاع عن الحقوق.

الحلّ:     ب.  بدأت حياة الأحزاب السياسية في الدولة العثمانية في 23 تموز ١٩٠٨، بعد إعادة انتقالها إلى النظام ”المشروطي”. وفرقة الأحرار العثمانية التي تأسست في ١ أيلول ١٣٢٤ (١٤ أيلول ١٩٠٨)كانت أول حزب سياسي تأسس باسم الحزب في التاريخ التركي.

الحلّ:  أ.  أكدوا على أن تركيا داخل حدودها الوطنية دولة مستقلة،تقوم على إدارة السيادة  الوطنية، وأّن أراضيها وحدة واحدة لا تقبل الانفصال. وعلى حماية حريات جميع الشعب،بما في ذلك حرية الدينو الطائفة. وذُكروا أّن الصحافة والتعليم وبناء الشركات والاجتماعات ستكون مباحة فيحدودالقانون.لقد أُعلن أّنكل فرد مساو للقانون، ولن يكون للطبقة أو عائلة أي امتيازات، ولن تفرض عقوبة الإعدام على الجرائم السياسية ولا التعذيب.

الحلّ:   د.   خلال مؤتمر سيواس، تم جمع حركات الدفاع عن الحقوق تحت اسم جمعية الدفاع عن حقوق الأناضول وروملي تحت قيادة مصطفىكمال باشا.

الحلّ:   ج.   إّن اعتراض حزب الشعب الاشتراكيين التركي للحقوق التي تسبب انتقال السلطنة من الأب إلى الابن،وعلى حقوق التصرف التي يستند على المبادئ الدينية مثل الاستئجار ” التي تخرب البلد”، وعلى هيمنة زمرة من الأقليات على الأغلبية، أدت إلى رد فعل النواب الاسلاميين والشعب. حيث تم القبض على صالح حاجى أوغلو، وزينة الله نوشيروان، وبعض أعضاء الحزب على أساس أنم دعموا تمرد إبراهيم الشركسي.

الحلّ:  ج.  بعد الانتهاء من حرب الاستقلال التركية بنجاح حان الوقت لعصرنة دولة تركيا الحديثة. وكانت هناك حاجة ملحة للمنظمات السياسية المعاصرة من أجل التقدم بالدولة والشعب نحو الحضارات المعاصرة.  وبالتالي أعلن مصطفى كمال باشا أنه سيقوم بتأسيس حزب باسم حزب الشعب عام ١٩٢٢.