ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 4

الحلّ:            أ.           إن الحكم بحق الدولة العثمانية كان صادر قبل قرن وذلك في ١٨١٥ حيث تم تشخيص الدولة العثمانية ”بالرجل المريض”. وتم تسمية مسألة تقسيم ميراث ”الرجل المريض” من قبل الدول العظمى”مسألة الشرق”.

الحلّ:  ج.    (المادة ٢/٣) سيتم الكشف أيضا عن الطوربيدات وتنظيفها في المياه العثمانية والبحر الأسود.

الحلّ:       ب.          رؤوف بك (أورباي)، الذي وقع المعاهدة نيابة عن الدولة العثمانية،كان يثقكثيرا بالأدميرال البريطاني من ناحية التطورات أثناء وبعد المعاهدة.

الحلّ:  أ.   تم تأسيس جمعية الدفاع عن حقوق الولايات الشرقية الوطنية في 4 كانون الأول ١٩١٨ لغرض حماية شرق الأناضول.

الحلّ:         د.         أرادت منظمات ”هنجاق” و”طاشناق” الإرهابية بضم شرق الأناضول إلى أرمينيا وحتى كان هدفهم المستقبلي أرمينيا الكبرى.

الحلّ:  ه. المبدأ ٣: إن عزم الأمة وصمودها سيوفران استقلال الأمة مرة أخرى.

الحلّ:  ج.    قد افتتح المؤتمر في 4 أيلول 1919 مع 38 مندوب في بناية ”المكتب السلطاني”.

الحلّ: ب.  عقد مؤتمر بالق أسير يوم ٢٨ حزيران ١٩١٩ لإدارة السوق وإعاشة القوة الوطنية التي تقاتل ذد الاحتلال اليوناني.

الحلّ:   أ.    تم تشكيل هذه القوى المتطوعة المسلحة المسماة بـــ ”القوة الملية” في تاريخ حرب الاستقلال لعب بعض المدراء والضباط أدوارا مهمة.

الحلّ:         ج.        دول التحالف التي قطعت الآمل من اليونان لتحقيق السيفر كانت تحاول سحب تركيا إلى توقيع معاهدة ما يسمى بخطط السلام في أسرع وقت. ولهذا الغرض، قدموا لكلا الطرفين طلب الهدنة. في ٢٢ و٢٦ أيار ١٩٢٢. لقد وافق اليونانيين لهذا العرض الذي كانت تمنحهم فرصة التعافي فورا، وكانت تركيا على حق في اشتراطها  إخلاء الأناضول من أجل عقد الهدنة.

الحلّ:  د. في ٢١ كانون الأول ١٩١٨ تم إغلاق مجلس المبعوثان بإرادة السلطان.

الحلّ: ج.اعتقل الإنجليز الذين بدأوا لردة فعل مضاد ١٥٠ شخًصا في ١٥ آذار. وقاموا باحتلال إستانبول في ١٦ آذار ١٩٢٠ فعليًا.

الحلّ:ج. كنا خطاب أتاتورك يركز على انشاءح كومة جديدة ولم يذكر أمر حماية السلطان.

الحلّ:  د. أعطى المجلس أهمية كبيرة للدعاية الشفوية والمكتوبة من أجل تكوين الرأي العام.

الحلّ: ب. تعرف المجتمع التركي بمفهوم الدستور لأول مرة في ١٨٧٦ عن طريق قانوني أساسي.

الحلّ:              أ.                 قام مصطفى كمال باشا بتقديم اقتراح تتألف من ٣١ مادة إلى رئاسة مجلس الأمة التركي بتوقيعه تلخص فيها الآراء السياسية والاجتماعية والإدارية والعسكرية لهيئة الوكلاء وتعكس قراراتهم بشأن الكيان الإداري.

الحلّ:   ب.    النُّواب المناصرين لتورك أوجاغى كانوا يريدون تسميته بــ ”قورولتاي” (مجلس الشورى).

الحلّ:  ج. لم تكن هناك مجموعة تكونت في المجلس تحت عنوان ”القوميون“.

الحلّ:  ه.   انتخب مصطفى كمال باشا رئيسا للمجموعة. وازاد عدد المشاركين في المجموعة تدريجيا.

الحلّ:   د.   في نظام الحزب الواحد الحزب والدولة متكاملة فيها. ولهذا السبب، لا يُسمح لتولد المعارضة.