ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 3

الحلّ:   ج.    إّن كتابة وطباعة أول كتاب اقتصادي في الدولة العثمانية قام به سيد أوخننس عام ١٨٨١.

الحلّ:   ه.  كانت سمة إزمير التي تقع في المركز الثاني كونها ثاني أكبر مدينة من حيث الاستيراد والتصدير من الميناء.

الحلّ:           د.          في بداية القرن العشرين، كان معظم الناس الذين يعيشون في الإمبراطورية العثمانية يعملون في الزراعة في المناطق الريفية، بينماكان أولئك الذين يعيشون في المدن يعملون في الخدمة المدنية والخدمة العسكرية والتجارة.

الحلّ: ج. تأسس شركة Hereke في عام ١٨٤٥ لإنتاج المخمل والأقمشة الحريرية والساتان والتفتا.

الحلّ:   أ.   في عام ١٩١٣، تم تشريع ”القانون الصناعي المؤقت” بغرض تشجيع الصناعات الصغيرة وحماية المنتجات المحلية.

الحلّ:     أ.   كانت هناك ثلاث طرق مواصلات في الأناضول: سكك الحديد، الطرق البحرية، الطرق البرية.

الحلّ:   د.   طريق بغداد السريع (سامسون، آماسيا، سيواس، خاربوط، موصل).

الحلّ:  أ.  دخل قطار الأنفاق الذي ما زال يعمل في اسطنبول بين كاراكوي-تونيل إلى الخدمة في عام ١٨٧٤.

الحلّ:            د.            الحدث الذي يعتبر نقطة تحول في العلاقات التجارية العثمانية الألمانية، هي زيارة فيلهلم الثاني للسلطان عبد الحميد خان الثاني في خريف عام ١٨٩٨ في إستانبول.

الحلّ:  د.  تم تمويل حرب الاستقلال بمصادر رئيسية مثل الضرائب ، والاستيلاء ، والاقتراض ، والائتمان الخارجي. ومع ذلك.

الحلّ: ج.   بدأ الهجوم الكبير في ٢٦ آب ١٩٢٢، وتم محاصرة الجيش اليونانيّ بالكامل وتدمير جزء كبير منه في ٣٠ آب.

الحلّ:         أ.               على الرغم من أّن مجلس الأمة التركي الكبير أراد أْن تُعَقد المؤتمر في إزمير، ولكن الدول التحالف لم تقبل ذلك بسبب احتمال زيادة اعتبار الجانب التركي وغضب الجانب اليونانيّ.

الحلّ:  د. بعد استقالة جماعية لآخر حكومة عثمانيّة بتاريخ ٤ تشرين الثاني ترك السلطان وحيد الدين إستانبول ليلة ١٦/ ١٧ تشرين الثاني ١٩٢٢.

الحلّ: ب.                  ناقشت اللجنة الأولى القضايا العسكرية، والقضايا التي تتعلق بالمضائق والأراضي؛ واللجنة الثانية ناقشت النظام الذي ستخضع عليه الأجانب في تركيا؛ واللجنة الثالثة قامت بمناقشة المسائل المالية والاقتصادية.

الحلّ:ه.لم يتم التوصل إلى الاتفاق في مشروع المعاهدة في القضايا مثل منح الأراضي للأرمن، ومواصلة التنازلات التي طلبت، وحمل جميع الديون الخارجية العثمانيّة والتعويضات على عاتق تركيا، وتكاليف الإعمار وإصلاح ما تَدَّمر، ومسألة المضائق.

الحلّ:  ج.        لم يكن من الممكن أن يقبل الجانب التركي هذه المعاهدة التي صاغها اللورد كرزون. وبما أن الأمر أصبح كذلك، فإن الوفد التركي وبناءا على طلب حكومة أنقرة رفض التوقيع على مشروع المعاهدة وغادر الاجتماع في ٤ شباط ١٩٢٣ وعاد إلى تركيا.

الحلّ:أ. في عام ١٩٢٣، تأسست جمعية الدفاع عن حقوق أنطاكيا- اسكندرون وحواليه برئاسة تايفور سوكمن وواصلت هذه الجماعة التي تأسس أنشطتها من أجل ضم أسكندرون إلى تركيا.

الحلّد. إنّ عدم الحصول على النتيجة في المفاوضات الثنائية التي بدأت يوم ١٩ أيار ١٩٢٤ في إستانبول مع إنجلترا بعد مؤتمر لوزان ومطالبة إنجلترا مدينة هكاري رفع إنجلترا القضية في ٦ آب ١٩٢٤ إلى عصبة الأمم.

الحلّ:د.  وترك في لوزان جزيرة إمروز، وتينيدوس وجزيرة الأرنب لتركيا. وتركت جزر ساموس، خيوس، لسبوس، ليمني وساموثريس لليونان بشرط عدم وجود قوة عسكرية فيهم.

الحلّ:  ب.        طالبت تركيا بإخراج البطركية منها وإخراجها ضمن مشروع المبادلة لكن الطلب قوبل بالرفض.