ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 8

الحل: ج. بعد وفاة الشاه طهماسب بدأت الدولة الصفوية (إيران) بالضعف والهوان فسارت جحافل جيوش الدولة العثمانية نحو ديارهم سنة ١٥٧٨ وبذلك بدأت رحى  الحرب تدور بين الدولة العثمانية والصفويين واستمرت لمدة  ١٢ عاما.

الحل:    ب. لم تسجل أي استكشافات رياضية ولا حكمية في الشرن السابع عشر الميلادي والذي كان مما شاعته الدولةا لعثمانية من انتكاسات أو كان له دورا في ذلك.

الحلّ: د.  وقد أوضح مأمور الدفاتر مصطفى علي غاليبولى أفندي فيكتابه ”نصيحة السلاطين” الذي ألفه ١٥٨١،أّن سبب الانتكاسة هوأّن رجال الدولة لم  يكونوا على  قدركاف من التفوق والتأهيل.

الحلّ: أ.   الدولة العثمانية قد اضطرت بالدخول إلى حرب مع روسيا بسبب (الهجمات والتجاوزات الروسية). وصلت السياسة التوسعية الروسية في آسيا ال وسطى والحركة السلافية التي كانت تقودها في دول البلقان إلى أبعاد خطيرة مما أدى إلى نشوب معركة بورت بين الجانبين عام ١٧١١.

الحل:    ه.  حل في تلك الفترة القطب بدلا من الصول كمادة أساسية للتصير في الدولةا لعثمانية .

الحلّ: ب.  قام بإرسال بعض الموظفين لجمع الكتب المهمة والمخطوطات منكافة أنحاء المدينة.

الحلّ: د. أجل إيجاد حل للأحوال الدولة العثمانية تم طرح بعض الآراء والمقترحات مثل ضرورة الرجوع إلى عهد السلطان سليمان القانوني، وتصفية جميع القواعد والأسس القديمة، وتحديث القوات الانكشارية. وضمن إطار هذه الآراء والمقترحات قام السلطان سليم الثالث بالبدء بحركات إصلاحية أطلق عليها اسم (النظام الجديد).

الحلّ: ج.  تم التوقيع في ٧ أكتوبر-تشرين الأول سنة ١٨٠٨ على وثيقة سند الاتفاق بين القصر ومجلس الأعيان. وأسفرت هذه الوثيقة بإعلان مجلس الأعيان عن إخلاصهم للسلطان وتعهد السلطان بحماية الأعيان والدفاع عنهم. وعلاوة على ذلك سيقوم الأعيان بجمع الضرائب وفقا لطلب القصر، وقدم الأعيان أيضا ضمانات بعدم بسط أيديهم على أقاليم أخرى خارج أراضيهم.

الحلّ: ب. أُبرمت معاهدة القلعة السلطانية بين الدولتين في 5 يناير كانون الثاني سنة 1809. وبموجب هذه المعاهدة وافقت المملكة المتحدة بإغلاق المضائق أمام الروس حيث أنها كانت تعترض على ذلك في وقت سابق.

الحلّ: ج. كانت نتيجة الحرب العثمانية الروسية التي دارت منذ سنة ١٨٠٦ هي هزيمة الجيوش العثمانية. ثم اُبرمت معاهدة بوخارست بين الدولتين في ٢٨ مايو-آيار وبموجبها تم الاتفاق على أن يكون نهر الدانوب حدودا فاصلة بين البلدين.

الحلّ:  ج.  لم تكن حاجة الدولة العثمانية للخبرات في مجال الصناعة ذات دور في حاجتها للمساعدة من الدول الأوروبية.

الحلّ:  ه.  أكد السلطان في المرسوم على أّن هدف التنظيمات ليس فقط حماية الدين و الدولة كما كان سابقا بل الإرتقاء بالشعب و الدولة. وهكذا ُمنح للشعب الموقع المركزي في الدولة يعني أتى بقاعدة أساسية للدول الحديثة وهي فكرة أن الدول  قائمة من أجل الشعوب و ليست الشعوب قائمة من أجل الدول.

الحلّ: أ.    في تاريخ ١٨٣٨ تم إنشاء المجلس الولائي للأحكام العدليّه وكانت تقوم بالوظائف الأساسية مثل محاكمة الموظفين الذين لهم شأن ومكانة عند الدولة و تحضير مشاريع القوانين الجديدة.

الحلّ:ج.  تأسس المجلس الشوري الذي يعد ـ  بداية التشاور في عام ١٨٦٨. وعدم استطاعة مجلس الأحكام العدلية إيفاء عدة وظائف في آن واحد تسبب الى انقسام المجلس الى قسمين مجدداً ، في عام ١٨٧٨ انقسم مجلس الأحكام العدلية الى قسمين وهما: شورى الدولة و ديوان الأحكام العدلية.

الحلّ:  ه.   سمح لغير المسلمين في العمل بالوظائف الملكية ومنع عنهم الصفات التي تستصغرهم.

الحلّ:  ب.   بعد تأسيس مجالس المحصلين بهدف تحصيل الضرائب خطوا خطوة ثانية في عام ١٨٤٦ لتعويد االشعب على الانتخابات وهي قانون الولاية. هذا القانون يقسم إدارة الدولة إلى وحدات إدارية كالولاية، مقاطعة، قضاء و قرية. ويتم توضيح وظائف ومسؤليات الإداريين في كل مستوى فيها. وقد جاءت بحكم أنه سيتم تعيين أعضاء مجلس البلدية بالانتخابات.

الحلّ: د.  تم الإعلان ع القانون الأساسي أي الدستور عام ١٨٧٦.

الحلّ:  ب.   مصادر الكسب لإدارة الديون العمومية هي ضرائب ذات الصادرات الكبيرة مثل الملح و التبغ و الكحول و السمك و الحرير و الطوابع و الختم و ضرائب بلغاريا و ضرائب قبرص و ضرائب شرق روملي.

الحلّ: ه.     كان نموذج سيعد باشا الذي ترجمه من الفرنسية يتكون من ١٢ قسما وكان أوسع وأكثر تنظيما من نموذج مدحت باشا.

الحلّ:  ب.  كان القانون الأساسي عام ١٨٧٦ متخلفا جدا عن الدساتير الموجودة في أيامنا هذه وذلك من ناحية سيادة الشعب. فلقد كانت السيادة للسلطان في القانون الأساسي. وكانت السلطنة والخلافة من حق الأبن الأكبر من العائلة العثمانية وذلك حسب المادة الثالثة من الدستور.