ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 7

الحلّ:  ب.  أعلنت الدولة العثمانية مع القانون الأساسي عام ١٨٧٦ الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة (ماده ١١). وفي تلك الفترة أيضا تم وضع الدروس الدينية في المدارس وتم تكليف الحاكم بمهمة تطبيق الأحكاما لشرعية حسب (المادة ٧). بالإضافة إلى أنه تم اتخاذ شيخ الإسلام ضمن تنظيم الدولة (المادة ٢٧). وتم إتاحة المجال للمحاكم الشرعية بجانب المؤسسات التشريعية العدلية (المادة ٨٧). وتم وضع مادة ضمن مهام مجلس الأعيان لرد ما هو مخالف لمبادئ الإسلام (المادة ٦٤).

الحلّ:  د. على رأس المدافعين عن الفكر الإسلامي من رجال الدولة المؤرخ (جودت باشا) و(شيروا زاده رشدي باشا).

الحلّ:  أ.  يمكننا اختصار السياسة الإسلامية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني في ثلاثة أهداف رئيسية أولها جمع تبعية المسلمين العثمانيين تحت راية الإسلام ثانيا تأمين جمع المسلمين خارج الدولة حول مقام الخلافة وتأمين المساعدة والدعم مقابل إيجاد الحلول للمشاكل الموجودة. ويمكننا القول بوجود هدف ثالث حسب الوثائق العثمانية ألا وهو إحداث الوحدة والتقارب بين السنة والشيعة .

الحلّ:   ب.    بعد اتفاقية برلين عام ١٨٧٨ انخفضت نسبه غير المسلمين داخل أراضي الدولة العثمانية إلى ٢٠ بالمئة. يوجد حوالي ٣ ملايين رومي في الأناضول الغربية ما عدا دول البلقان ويوجد حوالي مليون ونصف من الأرمن في عموم الدولة أغلبهم في الأناضول الشرقية ويوجد مسيحيين عرب بأعداد قليلة. في هذه الحالة قلَّت بشكلكبير إمكانية اتباع السياسة العثمانيةكما قلّت خاصية فائدته من منظور الدولة.

الحلّ: ج.  بدأ باستصدار جرائد باسم (الوقت والجواب باللغة العربية) في إستانبول بهدف منع الاستعمار في شمال إفريقيا. وفي محاولة لإيقاف التفرق والانقسام في العالم الاسلامي ازداد التركيز علىكلمة (السلطان جاهز حتى آخر قطرة دم وصرف آخر قرش من الخزينة في سبيل الدفاع عن الاسلام) ولكن رغم تلك الجهود لم يستطع إيقاف ومنع الاحتلال الفرنسي لتونس.

الحلّ:   ه.  بموجب هذه السياسة تم بناء وافتتاح مدارس جديدة على الطراز الأوروبي الحديث بمناهج وخرائط جديدة. بالرغم من تشكل البرامج التعليمية مع فكرة التنوير المتقدم المعتمد على طرازأ وروبا الغربية إلا أن مهمة التعليم الذي كان يلعب دور المفتاح في تغيير المجتمع هي: ”محاولة إضعاف الآثار الجانبية المضرة للغرب من خلال جرعة عالية من العناصر العثمانية والإسلامية والتي من المعتقد أنها قادرة على إزالة تلك الآثار.

الحلّ:        د.      إن أعمال تأسيس المنظمات التعليمية التي بدأت في مرحلة التنظيمات أصبحت حديثة في هذه المرحلة.إن هيئة وزارةالتربية والتعليم التي تأسست في  ١٨٧٩ هي من شكلت أساس المنظمات التعليمية الحالية.

الحلّ: ب. لم يسجل في عهد السلطان عبدالحميد تراجعا لعدد المدارس الابتدائية أو استبدالها بالمدارس الرشدية.

الحلّ:  ه.  نجحت أيًضا نشاطاته في توزيع ضريبة الإعانة لمنع تجمع المدارس في إستانبول. وفي ١٨٩٧ كان يوجد في مدينة إستانبول ١٪ مدارس ابتدائية، ٧٪ ثانوية و ٦.٣٪ إعدادية. وفي أواخر سنة ١٨٩٧ كان يوجد في الإمبراطورية ٢٩ ثانوية عسكرية ستة منها في إستانبول وواحدة في كل ولاية من الولايات الأخرى تحوي ٨٢٤٧طالباً. بين ٣٥١.١٥ طالباً في المدارس العسكرية العلية كان هناك ١٥.٣٢٨ مسلما، ١١ يهوديا، ١٠ روميا ٢ أرمنيا.

الحلّ:  أ.  في عام ١٩٠٠ وقعت إيطاليا اتفاقية مع فرنسا بأحقيتها بتونس وذلك رغبة بامتداد نفوذها الاقتصادي، لكن الدولة العثمانية رفض الاعتراف بهذا الاتفاق. ولاحتلال تونس قامت إيطاليا بإعلان الحرب على الدولة العثمانية عام ١٩١١.

الحلّ:      ه.  تعتبر الاكتشافات الجغرافية، والتغييرات في طرق التجارة العالمية، والتطورات في المجالات الاقتصادية والاجتماعية في أوروبا، من العوامل الأساسية التي تسببت في تغييرات هيكلية في الدولة العثمانية وهزتها من جذورها.إّن الثورةالصناعية في الدول الغربية،والاحتلال الفرنسي ، وتحديد الموضوع الأوروبي الحالي من قبلكونغرس فيينا في عام ١٨١٥، قد ساهمت بدفع عجلة الاستعمار بشكل سريع وجعل التفكير التاريخي لانهيار الإمبراطورية العثمانية وتفاقم المهمة أكثر انتظاما.

الحلّ:    د.    بعد أن حظي الإسبان والبرتغال على وجه الخصوص على أراٍض واسعة قاموا بإرساء أسس الإمبراطوريات الاستعمارية الأُولى في هذا  القرن.

الحلّ:   ب.   في القرن التاسع عشر تم اكتشاف طرق تجارة جديدة أفقدت الطرق العثمانية مكانتها ومنها طريق الهند.

الحلّ:      د.  رغم أن الدول الأوروبية استغلت المواد الخام والأيدي العمالة في الدول غير الصناعية إا أن حاجتها للمواد الخام والأسواق ولبيع وتدوير الأموال والمنتجات كانت سببا في تطور الإمبريالية.

الحلّ:   ج.     كان دو الفرنسا الامبريالي قويا في مجالات التعليم والقناو والشئوون الساسية. كما انها احتلت مصر ودعم الدول الأوربية في حادثة نافارين  ثم دعمت محمد علي باشا في مصر لأهداف امبريالية.

الحلّ:   أ.  كان السبب المباشر لنشوب الحرب العالمية الأولى هو حادثة اغتيال ولي عهد النمسا الأرشيدوق فرانز فرديناند من قبل طالب صربي يدعى غافريلو برينسيب في ٢٨ يونيو/حزيران عام ١٩١٤ أثناء زيارتهما لسراييفو فاتخذت الإمبراطورية النمساوية - المجرية هذه الحادثة ذريعة لأعلان الحرب على صربيا الأمر الذي أّدى إلى نشوب الحرب العالمية الأولى.

الحلّ:    ب.  كان التحالف الدي كلف بعقده جمال باشا في حزيران\يونيو عام ١٩١٤ مرتبط بالشروط التي تفرضها روسيا.                      

الحلّ:  ج.  وفقاً لاستراتيجيات الطرفين ، أصبح مما لا بد منه تكثيف الحرب على الأراضي العثمانية بسبب موقعها الجيوسياسي. وفي هذا الصدد ، سيتم وضع خطط الحرب لكل من المعسكرين على البوسفور ، جناق قلعة ، العراق (الموصل - كركوك) والسويس.

الحلّ:  ب. فُتحت جبهة القوقاز في ١ نوفمبر/ تشرين الثاني سنة ١٩١٤ أثناء هجوم الروس من شرق بايزيد. وقام الجيش العثماني بصد هجوم الروس بنجاح وبسالة.

الحلّ:  ه.  قد بدأت المعارك التي دارت في جناق قلعة تزاما مع قصف تحصينات ”سد البحر وقوم قلعة” التابعة للدول العظيمة في ٣ نوفمبر تشرين الثاني سنة ١٩١٥. وهذه القوات كانت تشمل الوحدات الإنجليزية والفرنسية ومعهما المتطوعون من الروم واليهود، وكان فيهم أيضا الجنود الأنزاك ( الأسترالييون، وجنود زلاندا الجدد) السيخ، والجوركاس (قوم من النيبال) والزنوج السودانيين، والسنيغاليين، والجنود المغاربة .