ATATÜRK İLKELERİ VE İNKILAP TARİHİ I - Deneme Sınavı - 4

الحلّ:  ج. مع انتصار العثمانيين في معركة القصر الكبير في المغرب سنة 1578 توسعت نفوذهم حتى وصلت الى اقصى نقطة في شمال غرب أفريقيا.

الحلّ:       ه.               هزيمة العثمانيين في فيينا قد رفع من معنويات الدول الأوروبية. فتم تشكيل تحالف مقدس بين النمسا وبولندا والبندقية ووقفوا جميعا ضد الدولة العثمانية.

الحلّ:ب. على الرغم من هذه الإنجازات فإن الدولة العثمانية تأثرت بشكل سلبي لا محالة بالتحولات التي حدثت في الحياة الاقتصادية والاجتماعية وبالتطورات التي نشأت في أوروبا. ومن ناحية أخرى قامت الدولة العثمانية بتعبئة جميع الموارد المادية للدولة بغية الانتصارات في الحملات العسكرية وهي في الأساس بدأت بالضعف أمام التطورات الاقتصادية فكل ذلك قد حصرت الدولة العثمانية في مضيق ضيِّق متخانق.

الحلّ:أ. أوضح مأمور الدفاتر مصطفى علي غاليبولى أفندي فيكتابه ”نصيحة السلاطين”الذي ألفه سنة ١٥٨١،أن سبب الانتكاسة هو أن رجال الدولة لم يكونوا على قدركاف من التفوق والتأهيل.

الحلّ:ب.وصلت السياسة التوسعية الروسية في آسيا الوسطى والحركة السلافية التي كانت تقودها في البلقان إلى أبعاد خطيرة مما أدى ذلك إلى نشوب معركة بورت بين الجانبين عام ١٧١١ والذي انقض فيها العثمانيون على الجيش الروسي وهزموهم هزيمة ساحقة واسترجعوا حصن آزاك.

الحلّ:        ه.         تم الدخول في عصر اللالة (زهرة الخزامي أو التوليب). وهذا العصر الجديد الذي ينحصر ما بين سنة ١٧٣٠-١٧١٦ إنما سمي بعصر اللالة (الخزامي أو التوليب) نسبة إلى زهرة الخزامي حيث أنها كانت تزرع وبكثافة في استانبول ومن ثم يتم تصديرها من هناك إلى كافة أنحاء العالم.

الحلّ:   د.    إن السير نو إيران والسيطرة الكاملة على غرب الدولة حدث لم يحدث في عهد الصدر الأعظم ” محمد راغب باشا“.

الحلّ: ب.  أعلنت  نمسا التي بينها وبين روسيا معاهدة حلف الحرب على الدولة العثمانية في 7 شباط سنة ١٧٨٨.

الحلّ:   ج. بموجب المعاهدة التي عقدت بين انجلترا والروس مع فرنسا في ٣٠ اغسطس آب سنة ١٨٠١ سحب نابليون بونابرت جيوشه من مصر.

الحلّ:                 د. في عهد السلطان محمود الثاني أيضا تم تحديثات وإصلاحات كثيرة في المجال الاقتصادي. وبالاعتماد على التحسينات في النظام الضريبي الجديد تم نقل جميع الضرائب من الأقاليم والولايات إلى المركز.

الحلّ:    ب.    مرسوم التنظيمات أو ما يسمى بمرسوم خط شريف كلخانة لأنه أعلن في هذه المنطقة في تاريخ 3 تشرين الثاني ١٨٣٩.

الحلّ:         أ.                   في تاريخ ١٨٣٨ تم إنشاء المجلس الولائي للأحكام العدليّه وكانت تقوم بالوظائف الأساسية مثل محاكمة الموظفين الذين لهم شأن ومكانة عند الدولة و تحضير مشاريع القوانين الجديدة.

الحلّ:  ج.  في عام ١٨٦٨ انقسم مجلس الأحكام العدلية الى قسمين وهما: شورى الدولة و ديوان الأحكام العدلية.

الحلّ:         د.              من أهم المساهمات التي أتت لعهد التنظيمات هي تحقيق اشتراك المجالس التي عُيِّنت بانتخابات الشعب بمستوى محلي. أول مثال لهذه المجالس هي تشكيل مجالس التحصيل.

الحلّ:          ب.         المرحلة التي بعد مرحلة فترة التنظيمات هي مرحلة مرسوم الإصلاحات. وتحول إلى حرب في عام ١٨٣٥ بسبب رد مطالب الروس التي تبداً بـ ” مشكلة الأراضي المقدسة ” .

الحلّ:       أ.         لم تتأخر ردود الفعل على مرسوم  الاصلاحات وردود الفعل هذه تحولت مع الأحداث التي كانت  في جّدة عام ١٨٥٨ إلى أحداث عنيفة. وفي جدة في موسم الحج وبعد التحريضات هجم المسلمون على التجار المسيحيين وفي  خضم هذه التوترات قتل القنصل الفرنسي والبريطاني.

الحلّ:         ه.        بعد تأسيس مجالس المحصلين بهدف تحصيل الضرائب حظوا الخطوة الثانية في عام ١٨٦٤ لتعويد الشعب على الانتخابات وهو قانون الولاية. الانتخابات وهي قانون الولاية. هذا القانون يقسم إدارة الدولة إلى وحدات إدارية كالولاية، مقاطعة، قضاء و قرية. ويتم توضيح وظائف ومسؤوليات الإداريين في كل مستوى فيها. وقد جاءت بحكم أنه سيتم تعيين أعضاء مجلس البلدية بالانتخابات.

الحلّ:          أ.            في عام ١٨٧٤ أُحتيج للمال بسبب الاضطرابات التي دارت في البلقان. قام الصدر الأعظم في تلك الفترة هو محمود نديم باشا بحساب الواردات والصادرات لميزانية لدولة فوجد أّن العجز في الميزانية يساوي خمسة مليون من الذهب.في هذا الزمن الذي كان القرض من الخارج صعباً فيه وضع محمود نديم باشا طريقة لسد هذا التفاوت و العجز.

الحلّ:          د.           قد أعلن هذا اللقاء عبر قانون في تاريخ 20 ديسمبر 1881 (28 محرم 1299). وحسب هذه الاتفاقية التي سميت بـ ” قانون محرم ” تقرر أنه سيتم تأسيس ” إدارة الديون العمومية ” في استانبول.

الحلّ:       ج.              المشروطية التي تُفهم على أنها ”ربط الدولة بنظام متين” كانت تعني تخفيف الضغوطات التي تمارسها الدول الأوربية بسبب الأقليات وهذه الرؤية طرحت من قبل السلطان بحد ذاته.