ARAPÇA II (APÇ)

الحلّ:  ج.   إن “ في “ هو حرف جر وليس ظرف، وبالتالي في “ ذاكرتي”  هي شبه جملة من جار ومجرور.

الحلّ : ه.   اسم الاستفهام: اسم مشترك لجميع أدوات الاستفهام سوى حرفين هما ”هل” و”الهمزة”. على سبيل المثال في جملة ”أين الكتاب؟” لفظ ”أين” اسم الاستفهام.

الحلّ:      أ.     ليتقدم الخبر على المبتدأ وجوبا في حال كونه شبه جملة لابد أن يكون المبتدأ نكرة.

الحلّ:    د.   إذا كان الخبر شبه جملة والمبتدأ يتوي على ضمير يعود إلى ذلك الخبر، يجب تقدم الخبر على المبتدأ، وإلا فيكون قد استعمل الضمير قبل ذكر مرجعه، وهذا يسمى بـ”الإضمار قبل الذكر” ويؤدي إلى ضعف التأليف، وضعف التأليف من العوارض التي تخل بفصاحة الكلام. وللاحتراز منه يجب تقديم الخبر على المبتدأ.

الحلّ:  ب.   أسماء الاستفهام في الجمل الاسمية ليسكلها بخبر، قد تكون مبتدأ في بعض الأحيان. وللتمييز بينهما ينظر إلى ما بعد اسم الاستفهام. إن يأت بعد اسم الاستفهام شبه جملة أو فعلا يكونا هما الخران خبرا لاستحالة كونـهما مبتدأ، ويكن اسم الاستفهام مبتدأ.

الحلّ:        ج.       تقدم الخبر على المبتدأ وجوبا لأن الخبر ظرف  هنكا” والمبتدأ نكرة “ خير وشر “.

الحلّ:    د. الصفة بعد الفراغ مفردة مذكرة وبحسب المعنى لابد أن يكون الجواب “ شاطيء”.

الحلّ:    ه.     إذا كان الخبر مصورا على المبتدأ وجُعل خاصا ومحدودا به  وجب تقديمه على المبتدأ وإلا يفهم أن المبتدأ مصور على الخبر رغم أنه غير مراد المتكلم.   فمثلا في جملة”إنما خالقُُ الله” الخلق جعل منحصراعلى الله،فهذا مراد المتكلم. وجملة”ماخالق إلا الله” تقدم نفس المعنى.

الحل:      ب.    القصد هنا حصر صفة الحمد بالمجتهد فنقول لا محمود إلا المجتهد أو ليس محمود إلا المجتهد.

الحلّ:   د.     “ لتركيا مناظرها”  جملة اسمية من خبر مقدم ( شبه جملة ) ومبتدأ مؤخر يحوي ضمير يعود عل الخبر.