ARAPÇA II (APÇ)
كُلّ يَوْم __________ إِبْنَتُه إلى الجامِعَة في الصَّباح، تَحْضُرُ الدُّروس وتُقابِل الأَصْدِقاء ثُمَّ تَعودُ لِتَجْلِسَ مَع الأُسْرَة.
قَرأْت أَمْس في المَطار عِنْدما وَصَلْت عَمّان على لوحة التعليمات: “ لِلمُسافرين الذين يَحتاجون إِلى تَأْشيَرة دُخول، _________ إلى مَكْتَب الوافدين و___________ الرّسُوم اللّازِمة”
أَمْس انْتَهت الدِّراسة في الجَامِعة وأَردْت أن أَخْرج مع أَصْدقائي ولكنهم كانوا مَشغولين، فـ__________ يَدي إلى مَكْتبة جَدّي __________ كِتاباََ وَجدْت فيه صورة قديمة وسألت جدي عنها فـــ___________ عَلَي حِكاية الصُّورة.
عاشَت ليلى في مَدينة صَغيرة غَربْ اسْطَنبول، وكانَت لَها صَديقة انْتَقَلت إلى مَدينة أُخْرى تُراسِلها مدينة أخرى وتَكتُب لها عن حَياتها الجَديدة . كانت ليلى تَقْرأ رساِئل صَديقتِها وتَحْتفظ بِها في صَنْدوق خَاص بَعْد أْن تَردّ عَلَيها بِرسالة جَديدة.
ما جَرُأ حسين أن يأكل من الطعام الذي اشتراه بعد أن وجد أن صاحب المطعم لا يرتدي القفازات. لكن زينب ما اهتمت وأكلت الطعام كله.